لا تحملني جميلة
رضيت لحالي
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لا تحملني جميلة
رضيت لحالي
نضج اللحم سريعا = وعليه الملح رش
والوجوه باسمات = إن لقيناك نبش
مرحبا أهلا وسهلا = قم تعالى وتمش
لو تأخرت قليلا = قد تجدنا نتعش
لا لا .. أنت أعجبت بها هكذا لا بالعكس .. لن يفيد البحث عن تخريجة ...
على كل حال لا أظن ذاكرتك تخلو من أسماء لمدرسيك .. ممن تركوا أثراً في مسيرتك وإنجازاتك
حفظك الله كارهاً ومحباً ههه
أما موضوع الأبيات ، فمن حسن حظ الأستاذ صاحب النص أنني لست في مزاج جيد لقول الشعر ،نفسياً وصحياً
وإلا لناله مانال تلك المسماة وفاء عرب من لسان قلمي !!
قلتُ بيتين سريعين ، ثم غلبني الزكام ، والهم المُقيم :
( وراء جميع الفاشلينَ مُعلّمُ ) * مقالٌ لَعَمْرِ الحقِ يعدو ويظلمُ
يذوبُ لمن يغوي ليُبصرَ دربَهُ * فكيفَ يُذمً النور منه ويُرجَمُ
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 14-11-2014 الساعة 10:15 PM
أسعد الله أوقات أعلام بلدي الجريح , الذين أعتز بهم وأفخر .
على حد علمي أن الشاعر مصطفى سنجاري , هو خريج دار المعلمين , وهو معلم لايزال على رأس عمله منذ زمن طويل ,
وربما كل واحد منا , لما يجده من عناء العمل و مطبات الحياة , يحب أن يلعن مهنته وسنسفيل أجدادها من وقت لآخر ههههههه .
على كل حال إن أغضبت هذه القصيدة أستاذي أبو عقبة , فسأتواصل مع شاعرنا المبدع وأطلب منه تغيير كلمة (معلم) إلى محاضر حتى ينالني الحب كله وليس بجانب .
ومحبتي لكما....
سـكنَ السّكونُ مشاعري ... "بعد اضطرابٍ واكتئابْ"
مـا عـادَ يـسعفُ خاطري ... بــوحُ الـقصيدِ أوِ الـكتابْ
والـصّبحُ مـن نَكَدي أتى ... فــي عـيـنهِ بـعضُ الـعتابْ
فــتـكـلّـمَ الألـــــمُ الّــــذي ... شـرِبَ الدّواءَ من السّرابْ
.
.
سـكنَ السّكونُ مشاعري ... "بعد اضطرابٍ واكتئابْ"
مـا عـادَ يـسعفُ خاطري ... بــوحُ الـقصيدِ أوِ الـكتابْ
والـصّبحُ مـن نَكَدي أتى ... فــي عـيـنهِ بـعضُ الـعتابْ
فــتـكـلّـمَ الألـــــمُ الّــــذي ... شـرِبَ الدّواءَ من السّرابْ
و شـــكى إليــــه بعـبــرة ... مُلِـئَـت بـهـــمٍّ و اغـتــرابْ
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
صباحُ الخير ..
( صباحُ الخير ) هذه تذكرني بـ ( مساءُ الخير ) .. تلك التي أغضبت ذات مساء يوسف الصيداوي الذي كان يقدم
برنامج ( اللغة والناس ) من ثلاثين سنة ربما أو أكثر من التلفزيون السوري .
أغضبته لتكرار سؤال المشاهدين له - كما قال - عن إعراب ( مساءُ ) .. أطل فقال : مساءُ الخير .. يا أخي يعني :
مساؤكم مساءُ الخير .. هذه كل القصّة !!
وأنتم أهل التفشش صباحُكم صباحُ الخير إن شاء الله .
هذا الصباح استبدلتُ البابونج بالزنجبيل ..يعني خذلتُ صاحبي وصديق عمري الزنجبيل ! لماذا ؟
بصراحة شعرتُ أن الإكثار منه يرفع الضغط .. فأجلت شربه إلى أيام العطل .. لأن في المدرسة والتدريس ما يرفع
الضغط بلا زنجبيل !!
والله المستعان
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 16-11-2014 الساعة 06:18 AM