قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
شكرا لك أستاذي على موضوعك الرائع, وطرحك الطيب.
برأيي المتواضع أراك أجدت في ذكر هذه العناصر.
وقد لاحظت أن البندين رقم 4و5 يجدر بهما أن يتقدما, وربما كان المكان الأنسب لهما هو رأس القائمة.
وأريد أن أطرح عنصرًا آخر - إن وجد له مكان في القائمة - وهو مشاعر وأحاسيس كاتب القصيدة وعمق إيمانه بموضوعها.
وتقبل تحيتي و تقديري لاهتمامك.
كل الشكر للأخ مازن لبابيدي على تناوله هذا الموضوع الهام
وكذلك الشكر لكل من شاركوا وسيشاركون بهذا الموضوع
بداية أود القول أن كافة العناصر المذكورة لايقل بعضها عن بعض أهمية لتخرج علينا قصيدة شعر جميلة متكاملة ، ولكن ، إذا توافر فيها البناء العروضي والقافية ، على حساب باقي العناصر فإنها تكون أقرب إلى النظم منها إلى الشعر .
وطبعا - من وجهة نظري - أن الشاعر عندما يبدأ بكتابة قصيدته ، فإنه بدايةلايفكر بكل هذه التفاصيل ، حيث تبدأ الصور الشعرية بالتدفق عاكسة مايجول في نفسه من عواطف ، وبعد الإنتهاء من كتابة القصيدة أو بعضها .. يعود فيلتفت إلى ماكتبه ليعمل فيه تصحيحا محاولا أن تتوافر فيما كتب أكبر قدر ممكن من العناصر المشار إليها ، وأحيانا ( يتعكر مزاج الشاعر لأنه يضطر إلى استبدال بعض الصورالتي كانت تفي المعنى الذي يريده حقه ، ويبحث عن مرادفات لبعض الكلمات لضرورة الأوزان والتفاعيل ..) وهذا يجعل الصورة الشعرية مختلفة عن الصورة الأولى - أحيانا - .
شكرا لكم على طرح هذا الموضوع المفيد والشيق ، وسيكون لكل منا أكثر من دلو يدليه .. وسيكون ذلك بمثابة حوار مفيد للجميع .
يا أخي من تتلمذ على يد الدكتور ــ أحمد رامي ، قطع نصف المشوار الشعري دون يدري،
ثم بعد ذلك ليكمل مشواره عليه بالآتي :ــــــ
تنويه : ـ قبل أن نتحدث عن ترتيب أولويات القصيدة العمودية ،
سأتحدث عن خطوات صقل موهبة الشاعر المبتدئ الذي هو أنا ، ولن أذهب بعيدًا ،
أولًا : عليه كشاعر مبتدئ أن يلم بأبوابَ الثُّلاثيِّ ،
ثانيًا : أن يحفظ ما استطاع من مُفرَدات اللُّغةِ ،
وإليك بعض الكتب المفيدة :
1ـ كفاية المتحفظ.
2 ـ فقه اللُّغةِ، للثَّعالبيِّ.
ثالثًا : عليه إن لم يكن حفظ ، فقراءة قصائد كبار شعراء الواحة بتمعن ، والبحث عن معاني المفردات الغريبة ،
نصيحــــة : ــ من كان يريد إثراء معجمه اللغوي عليه بمعلقات الدكتور ـ سمير العمري ، والدكتور ــ أحمد رامي ،
والأستاذة ــ ربيحة الرفاعي ، والأستاذ ــ مازن لبابيدي ، وغيرهم ممن لا أستطيع حصرهم .
رابعًا : يأخذ بترتيب أولويات القصيدة العمودية للأستاذ ـ مازن لبابيدي ، وإن كنت
كررت بعضها .
إلا أنني أرى أن الخطوة رقم ( 3 ) في ترتيبه وهي :ـ
3 - العروض -
............(أ) الوزن
هي آخر ما يلتفت إليه الشاعر المبتدئ ،
كونه شاعر بالفطرة ، والشاهد هو أن علم العروض بُني على الشعر لا العكس ..
فقد استقى الخليل أوزانه وتفاعيله من شعر العرب ..
إذن يكون الشاعر المفطور متقنًا حتى وإن لم يكن على إلمام بالبحور وعللها وزحافاتها ،
فمسألة علم العروض بالنسبة للشاعر ثقافة لا تتوقف شاعريته على مدى الإحاطة بها ،
و الشاعر بالسليقة ينظم شعرًا، فيعرضه على الغناء فإن استقام اللحن علم أنه صحيحًا
............(ب) القافية
أما عن القافية فالموضوع هو الذي يحددها لا الشاعر ،
خامسًا : عليه بكتاب ( كُنْ شاعرًا ) للدكتور ــ عمر خلوف ،
هذا الكتاب قيم جدًا ومفيد للغاية بطريقته الميسرة لتعلم أوزان الشعر العربي ،
أحبتـــي :ــ
ما ذكرت سابقًا هي خطتي المستقبلية لتعلم الشعر والتي كنت وما زلت بصدد استكمال فصولها ، لأضعها بين أيديكم لمناقشتها ، وقبل أن
أقوم بذلك تفاجأت بموضوع الأستاذ ــ مازن لبابيدي ، فكان تربة خصبة لمناقشتها .
لذلك أشكر الأستاذ الكبير ــ مازن لبابيدي ، الذي أتاح لي هذه الفرصــة ، وإن سبقت موعدها ، إلا أنها نزلت في المكان المناسب ،
وكل ما ورد فيها مجرد رأي ، وأنتظر أراءكم ، والله الموفق .
شكري وتقديري الكبيرين للأستاذ ـ مازن ، وللدكتور ـ أحمد رامي ، ولكل من شارك في إثراء هذا الموضوع لأهميته .
أعود فأشكر الأستاذ ـ فكير سهيل لاهتمامه بالموضوع
ومراسلة الأعضاء بناء على توجيهات أستاذنا القــدير
فلهما علينا كل التقدير .
ها أنا أعود لأكتب بعض ما أعتقده فيما أظنه مهما في كتابة الشعر غير الشكل والترتيب والدخول في القصيدة والخروج منها كما تفضل بذلك أستاذنا مازن اللبابيدي وفد أتى بالمختصر المفيد ، وبعيدا عن ما هي الخطوة الأولى والثانية والثالثة وغيرها من النسق العام للقصيدة فقد أتى الأحبة بما يكفي ...
يهمني في القصيدة أكنت صاحبها أم لغيري من الشعراء ... يهمني ما يسري فيها من ماء الشعر الذي يعطيها الروح ، تلك الروح التي يشعر بها صاحبها حين يقولها، وتلك الروح التي نشعر بها حين قراءتنا لقصيدة ما لشاعر ما !!
هذه الروح وهذا الإحساس الحي الذي يسري في الكلمات لا يأتيان من فراغ
كن نفسك : حين تقول أبياتك الشعرية ..كن نفسك ... لا تقلّد أحدا ولا تتبع ما يصنعه فلان بكلماته .. دع أحاسيسك ترسم الكلمات . لا تجبرها إجبارا على الخروج من صدرك ،
إن لم تشعر أن بيتك الشعري جاء صادقا عامرا بإحساسك وناقلا لفكرتك ، فلا ترض به ...
أصدق مع نفسك وكلماتك وشعرك ، إن لم تكن صادقا في لحظة قولك للشعر ، فاعلم أنّ هذا غير محمود وستعاتبك كلماتك ولو بعد حين !
واعلم أن شعرك إن لم يرحك ( حتى في قمة حزنك) فاعلم أنّ فيه نقص ما !
لا تجبر الكلمات على الخروج ، فالكلمات لا تعشق الإجبار !
إن لم تقع في غرام ما كتبته ، فاعلم أن كلماتك لم تقع في غرامك أيضا !
هل تعلم ... أنني أردد بعض قصائدي مع نفسي مئات المرات ! وأردد بعض أبيات لشعراء من العصر القديم أو المعاصر مئات المرات !
إذا وجدت نفسك تتغنى ببعض أبياتك أو أبيات غيرك ، فاعلم أنّ إحساسا صادقا قد وصلك وسيصل غيرك !
أجدني أطلت ، ولكن ما أريد قوله باختصار إن الشعر الجميل فيه سرٌّ يُدخِله القلوب ، وأغلب ظني أنّه ذاك الإحساس الصادق وقت قوله ولو كان الشاعر يكذب ولكنه مؤمن بكذبه فسيأتي منه شعر جميل ( )
وأثني على جميع ما تقدم به الإخوة الكرام
ولي عودة ، فقد كتبت هذه على عجل
ألف تحية
أشكر كل من أدلى بدلوه هنا ، وأطمع في المزيد من الآراء
أفكار جيدة وجديرة بالاهتمام طرحها الإخوة الكرام .
لمست كذلك من كلام الإخوة عموما اتجاها للتوسع في شرح ما ينبغي على الشاعر الإلمام به والأخذ به في قصيدته ، وهذا باب كبير لسنا بصدده هنا ، ولعلي أتحمل بعض المسؤولية في أني لم أوضح الغرض من هذا المشروع كما ينبغي .
هذا لا يعني أن ما ذكروه لا يدخل -ضمنيا- في اعتبارات ترتيب الأولويات المزمع وضعها ، وإنما ليس بالشكل والشرح والتفصيل الذي أشاروا إليه .
كذلك لا نفترض أن هذه القائمة هي أداة ابتداء أو متابعة يستخدمها الشاعر في نظم قصيدته ، وإنما هي قائمة أولويات يضعها في ذهنه لينظم بها أسلوبه في التفكير وترجيح الخيارات ومراجعة ما كتب .
كذلك فإن الترتيب هو تنظيمي لتسهيل التناول ؛ والتزام منهجية معقولة تعين الشاعر على سد الثغرات وتجنب العثرات واستبعاد الفاسد وتصحيح الخطأ ، ولا يعني الترتيب إهمال المتأخر في القائمة أو التقليل من أهميته
القائمة المطلوبة ، يفضل أن تكون مبسطة مختصرة قدر الإمكان ، ثم من يرغب بتفصيل وتشعب عنها بعد ذلك تكون بمثابة خطة مرحلية يستعين بها على طلب ذلك .
جزاكم الله خيرا ، ونتابع معكم المناقشة .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أستاذنا الكبير مازن لبابيدي
أرأك قد أتيت بالمفيد و طرقت كل الأبواب التي يجب على الشاعر الأخذ بها ، فجاءت شافية وافية من جميع الجوانب التي ترتقي بمستوى القصيدة لتلبس أجمل حلتها وتأتي بالشكل اللافت المميز
ولو اوضحت بأمثلة على كل نقطة حتى نستفيد لكنا لك من الشاكرين
وأتفق مع أستاذي احمد رامي بأن هذا الموضوع المهم للرفع حتى يتسنى للجميع قراءته والمشاركة فيه لأهميته
وكم أود أن يتداخل الجميع بمشاركاتهم حتى نستفيد جميعا من تبادل الأراء
شكرا من القلب أستاذي الغالي على هذا الطرح القيم ، ولعلي من هذا المكان أحب أن أبلغلك سلامي و محبتي الخاصة ، كيف لا وقد كنت أول المشاركين بالتعليق في أول قصيدة وضعتها بجواركم في واحتكم العامرة بالأدب والثقافة وكذلك لكونك تحمل نفس اسم ابني مازن ، فما أراك إلا وقد صرت لي معلما وسميَّا
مودة لا تعرف الأفول
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
بانتظار مداخلات بقية الزملاء ، فالموضوع من الأهمية بمكان
نرجوا أن لا تبخلوا بآرائكم .
[RIGHT][LEFT][RIGHT]أتفق معك أستاذي العزيز في معظم ما طرحته هنا
فأنا لا أعرف إلا القلي عن العروض وأكتب هذه الهرطقات وقد ينبهني بعض أساتذتي ببعض هنات عروضية وقعت فيها واقوم بتعديلها
وأقسم لكم أني ما جلست يوما أنتق أو أتخير ما سأقوله ولا كيف أقوله أبدا فإذا جاءتني الحالة أجدني في سباق أنا والقلم أو لوحة المفاتيح لا أعي أحيانا ما أكتبه وكثيرا ما أتفاجأ بعد إنتهائي من الكتابة بتراكيب لا أدري كيف ركبتها أو صور كيف نسجتها حتى أني أحيانا يلفت نظري بعض اساتذتي لرائعٍ كتبته فأعود إلى ما كتبت لأتذوقه من جديد أو العكس بتنبيهي لصورة لم تكن جيدة فأعود لقراءة البيت لأراه وفي معظم الأحيان لا أغير وأنقح ما كتبته
إلا إذا نبهت لخطأ نحوي أو عروضي ذلك فقط ما أقوم بتعديله
أما القافية واروي أو المعنى أو المحسنات التي يقولون هههه فوالله ثم والله ما نظرت لها متخيرةً أو منتقيةً يوما قبل تسطيرها تأتيني كما هي ,
وأتعجب كثيرا عندما يقوم بعض النقاد بالتعليق على بعض ما كتبت أن بدايته إنسجمت مع ختامه أو موضوعه إنسجمت مع القافية أو مع ما جاء في الأبيات إعتقادا منهم أني جعلت من إهتمامي هذا الشيء أو غيره
والواقع أن كل ما أكتب يأتيني هكذا بدايته وموضوعه وقافيته وخاتمته وعنوانه
ربما هذا هو السبب في كون جل المشاركات التي يسطرها الأصدقاء على ما أنشره هنا أو أي مكان آخر توجيهي إلى التروي قبل أن أنشر ما كتبته ونصحي بتعديل كذا أو كذاك ولو يعلمون ما أريد لما قالوه
لم أجرب الحمل والولادة التي قال عنها الله جل وعلا (حملته أمه كرها ووضعته كرها ) وقال يصف معاناة ذلك (وهنا على وهن ) وأظن أن ما أعانيه قبل وبعد تمخض فكري عن أبيات أو مقطوعة يبلغ قريبا من معاناة الأم بحملها وولادتها وربما يفوقه هذا من وجهة نظري فلو نظر إلى أحدهم بعد انتهائي مما كتبت لرآني وكأنما خرجت من معركة أو كنت ضحية عنفٍ أسري , المهم أما حالي فقد أعجز عن رفع كأس ماء إلى فمي ل
سأصلُ حتماً