الأديبة الشاعرة ربيحة، حياك الله. هي نصوص من نفث الصدر، تخرج تارة بطعم المرارة، وتنقدح طورا كأنها الشرارة. تسخر حينا وتلفها الكآبة حينا. لكني أرجو أن يرافقها الصدق في كل حين.
لك مني التحية والتقدير
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديبة الشاعرة ربيحة، حياك الله. هي نصوص من نفث الصدر، تخرج تارة بطعم المرارة، وتنقدح طورا كأنها الشرارة. تسخر حينا وتلفها الكآبة حينا. لكني أرجو أن يرافقها الصدق في كل حين.
لك مني التحية والتقدير
ولك التحية والتقدير الأستاذة كاملة. منا السعي ومن الله العون والتوفيق. أسعدني المرور، أدام الله لك السرور.
ودام إبداعك يا صفاء. أشكر لك اهتمامك وجميل الثناء. لك مني التحية والتقدير.
أقاموا الليل بالطبل والمزمار وغطوا عيون النهار وأسدلوا على عقلهم ستار حين أمتلأ الكأس وفرغ الرأس
انشغلوا بالطالح فضيعوا الصالح وبالقبيح فتاه المليح
واختلط الحابل بالنابل فأصبحت دنياهم بلا معالم
فلا تتوقع الحكمة من جاهل
ومقامة نثرت الملح في الجرح ولك العزة يا غزة
فكل مقامة تحلو الاقامة
كل التقدير
دمت رائعا
تعزف وبمهارة على أوتار الحروف في مقاماتك الرائعة والقوية
فتنتشي القلوب وتطرب العقول بما تجود به علينا من نقد وفكر جميل ولغة أصيلة ممتعة
فتخط لنا من نبضاتك ما يبهر العقول.
دمت ودام إبداعك.