ما شاء الله تبارك الله
إن من البيان لسحرا
زادك الله من فضله و رفع مقامك
محبتي و تقديري
(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما شاء الله تبارك الله
إن من البيان لسحرا
زادك الله من فضله و رفع مقامك
محبتي و تقديري
هذه من عيون الشعر العربي..
معلقة على جدران القلب
ما أروعها
وَقُــــمْـــــتُ لِـــلـــدَّيـــنِ سَـــهْـــمًــــا فِــــــــــي كِــنَــانَـــتِـــهِ
أَرْمِــــي عَــــدُوَّ الــهُــدَى فِــــي الــسَّــاقِ وَالـعُــنُــقِ
وَسِـــــــرْتُ بِــالــحَـــقِّ لا أَعْـــنُــــو عَـــلَــــى ضَــــعَــــةٍ
إِلَـــــــى الــمُــلُـــوكِ وَلا أَعْـــلُــــو عَـــلَــــى الـــسُّــــوَقِ
فَـــــيَـــــا لَـــحَــــسْــــرَةَ أَيَّـــــامِــــــي الـــــتِــــــي بَـــــذَلَــــــتْ
إِلَـــــــى الــجُــحُـــودِ سِــنِـــيـــنَ الــجُـــهْـــدِ وَالــطَـــفَـــقِ
وَيَـــــــا لَـــبُــــؤْسَ مَــوَاوِيــلِـــي الـــتِــــي صَـــدَحَــــتْ
عَــــلَـــــى شِــــفَـــــاهِ عَــصَــافِــيـــرٍ مِــــــــــنَ الــــــــــوَرَقِ
لافض فوك.. ولا توقف عطاؤك
الأخ الحبيب الغالي الشاعر العربي الكبير الدكتور سمير العمري
في الأيام الماضية , كنت كلما تشرفت ودخلت الواحة المباركة , أعود لقراءة هذه القصيدة الرائعة " شرفة الوجدان " , وكانت فرحتي كبيرة بسهولة وصولي إلى القصيدة , فقد كانت في الصفحة الأولى , واليوم بحثت عن القصيدة لأعود قارئا مستمتعا بها , والحقيقة , إن القصيدة تستحق الدراسة مثلما تستحق الإشادة , فهي من عيون الشعر العربي , ولا يأت بها سوى شاعر كبير , وقد زادني حبّا بالقصيدة , القافية التي أحبّها , والجرس الذي أحبّ , والله لم اقرأ مثل هذه القصيدة , إلا عند الشعراء الكبار الذين تفخر بهم الأمة , ولاشك بأنك منهم .
تقبل محبتي وإعجابي
د. محمد حسن السمان
أهلا بديباجة الجمال
و بديع البديع
و مهجة الحرف المتجددة
و صلاة الدهشة
أهلا بالسحر
و أنا مع الدكتور محمد السمان أقسم أن هذه القصيدة من أجود و أبهر ما قرأت
أنا هنا دوماً مُريد
و من فيضك أستزيد
لا أملك غير أن أصلي
و أخشع في مقام التجلي
سأصلي
و أصلي
و أصلي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
لا يسعني أن أقول أمام هذا البذخ الأدبي سوى قولي عنك يا سيد الأدب والأدباء ( أنت شيء من الخيال فريد )
الصمت في حرم الجمال
ولا أرى الأبجدية بأكملها تستطيع إنصافك
تحيتي لك بحجم الجمال الذي نثرته هنا
أشعر بالسعادة والله حين تتراقص عيناي على الجمال فما بالك بهذا العزف الباهر
أنها شلال روعة حل من علِ
هذا هو الشعر وربي
نحن رضعٌ في مهد شعرك أستاذنا
لا حرمنا الله منك
الأخ الشاعر النبيل والأديب الأريب د. سمير
تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم..
يا أيٌّها الفحلُ أوفى رمي مستبقِ ...سقيا لعزمكَ ما أطلقتَ في الطُّرقِ
جيشُ أطلَّ على شماءِ معمعةٍ ..... أقنى فأوفى حزونَ الصَّعد بالشَّققِ
طالت يمينك سوداء الدُّجى سُقفا... النَّجمَ في لغةٍ والشعرَ بالفلقِ
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم