أنتظرك ..
ليلي كصباحي في بلدٍ=لا ألقى فيه إماما
يهدي للبر كما ينهى=عن ظلم الناس عظاما
قصدت ينهى عظاما عن ظلم الناس وجاءت "عظاما" مؤخرة
هل عظام الناس يظلمون , إذا نعتنا الرجل بالعظيم قهذا يعني أنه عظيم من كل النواحي .
فإذا افترضنا أن العظام يظلمون فما بال الأشرار ؟ ألا يظلمون ؟ أم أن صاحبنا اختص بالعظام فقط ؟.
سمحٌ وكريم لا يخشى=في دعوته مقداما
يدعو للدين ملاحدةً=مهما ملكوا ما داما
اقصد ما دام موجودا- فإنه يدعوهم
المعنى ركيك جدا و خاصة في العجز , و كذا تركيب الجملة .
ويؤاخي بين الناس وقد=قاموا لله قياما
إذ نادوا بالتوحيد سبيـ=ل الحق وكان لزاما
وكفى بالله شهيدا من=يكفر فسيلق غراما
عوضت يعصي ب "يكفر"
هذا ما بدا لي فيما كتبته
في انتظار تقييمك..