شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
حل التمرين الأول من أعمال الدورة التمهيدية:
في ظلالِ كَرْمتنا سوفَ تشهدُ العَجبا والصَّباحُ مؤتلقٌ والصَّبا بها لعبا قفْ بظلِّ دالِيةٍ ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا والقطوفُ دانيةٌ منكَ تُشبهُ الذّهبا فارتشفْ عصائرها إنْ غدوتَ مكتئبا واسقِ في خميلتها منْ عشقتَ والصُحُبا غرَّدت بلابلها تحتفي بكمْ طربا شاربُ العصيرِ غدا قلبُهُ بِهِ رطِبا يُشتفى بهِ سقمٌ بالفؤادِ قد لَزِبا فيه للصُّداع دوًا والجوى بهِ هَربا فاغتنمهُ منعصرًا في الكؤوسِ إن سُكبا باردًا بقصعتهِ أو بِقِطفهِ جلبا طازجًا عليك بهِ حلَّ كيفما طُلبا واجتنبْ خلاصتَها إن شرابها حُجبا منتنًا بخَمرتِهِ فازَ منْ لهُ اجتنَبا صارَ لبُّ صاحبها فاسدًا ومنعطبا عاصيًا لمبدِعِها ربِنا الذي وَهَبا نارهُ لَمنْ جنحوا قدْ غدوا لها حَطبا
تعديل حل التمرين الأول من أعمال الدورة التمهيدية:
في ظلالِ كَرْمتنا سوفَ تشهدُ العَجبا والصَّباحُ مؤتلقٌ والصَّبا بها لعبا قفْ بظلِّ دالِيةٍ ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا والقطوفُ دانيةٌ منكَ تُشبهُ الذّهبا فارتشفْ عصائرها إنْ غدوتَ مكتئبا واسقِ في خميلتها منْ عشقتَ والصُحُبا غرَّدت بلابلها تحتفي بكمْ طربا شاربُ العصيرِ غدا قلبُهُ بِهِ رطِبا يُشتفى بهِ سقمٌ بالفؤادِ قد لَزِبا فيه للصُّداع دوًا والجوى بهِ هَربا فاغتنمهُ منعصرًا في الكؤوسِ إن سُكبا باردًا بقصعتهِ أو بِقِطفهِ جلبا طازجًا عليك بهِ حلَّ كيفما طُلبا واجتنبْ خلاصتَها إن شرابها احتجبا منتنًا بخَمرتِهِ فازَ منْ لهُ اجتنَبا صارَ لبُّ صاحبها فاسدًا ومنعطبا ما عليك من ضررٍ لو مجفَّفًا حُجبا في زُجاجةٍ حفَظتْ خَلَّهُ الذي رُغِبا واجنِ من فوائده نشوةً تَلي نصبا سبِّح اسمَ خالقها ربِّنا الذي وَهَبا نارهُ لَمنْ جنحوا قدْ غدوا لها حَطبا
تعديل
أفضل عرضه بدون تنسيق ليسهل التعامل معه.
في ظلالِ كرمتنا
سوفَ تشهدُ العَجبا
والصَّباحُ مؤتلقٌ
والصَّبا بها لعبا
قفْ بظلَّ داليةٍ
ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا
والقطوفُ دانيةٌ
منكَ تُشبهُ الذّهبا
فارتشفْ عصائرها
إنْ غدوتَ مكتئبا
واسقِ في خميلتها
منْ وِصالُهُ وجَبا
كلما قطفتَ لهُ
منْ كراتِها قَرُبا
غرَّدت بلابلها
تحتفي بكمْ طربا
شاربُ العصيرِ غدا
قلبُهُ بِهِ رطِبا
يُشتفى بهِ سقمٌ
بالفؤادِ قد لَزِبا
فيه للصُّداع دوا
ءٌ يُخفِّف الوَصبا
فاغتنمهُ منعصرًا
في الكؤوسِ منسَكبا
باردًا بقصعتهِ
أو بِقِطفهِ جُلبا
طازجًا عليك بهِ
حلَّ كيفما طُلبا
ما عليك من ضررٍ
لومجففًا حجبا
أو زُجاجةٌ حَفَظتْ
خَلَّهُ الذي رُغِبا
واجنِ من فوائده ِ
نشوةً تلي نَصَبا
واجتنبهُ مختَمرًا
في الدِّنان مُحتجبا
منتنًا بهِ نَجسٌ
فازَ منْ لهُ اجتنَبا
صارَ لبُّ صاحبهِ
فاسدًا ومُنعطبا
سبح اسم خالقهِ
ربِنا الذي وَهَبا
نارهُ لَمنْ جنحوا
قدْ غدوا لها حَطبا