في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
حل التمرين الأول من أعمال الدورة التمهيدية:
في ظلالِ كَرْمتنا سوفَ تشهدُ العَجبا والصَّباحُ مؤتلقٌ والصَّبا بها لعبا قفْ بظلِّ دالِيةٍ ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا والقطوفُ دانيةٌ منكَ تُشبهُ الذّهبا فارتشفْ عصائرها إنْ غدوتَ مكتئبا واسقِ في خميلتها منْ عشقتَ والصُحُبا غرَّدت بلابلها تحتفي بكمْ طربا شاربُ العصيرِ غدا قلبُهُ بِهِ رطِبا يُشتفى بهِ سقمٌ بالفؤادِ قد لَزِبا فيه للصُّداع دوًا والجوى بهِ هَربا فاغتنمهُ منعصرًا في الكؤوسِ إن سُكبا باردًا بقصعتهِ أو بِقِطفهِ جلبا طازجًا عليك بهِ حلَّ كيفما طُلبا واجتنبْ خلاصتَها إن شرابها حُجبا منتنًا بخَمرتِهِ فازَ منْ لهُ اجتنَبا صارَ لبُّ صاحبها فاسدًا ومنعطبا عاصيًا لمبدِعِها ربِنا الذي وَهَبا نارهُ لَمنْ جنحوا قدْ غدوا لها حَطبا
تعديل حل التمرين الأول من أعمال الدورة التمهيدية:
في ظلالِ كَرْمتنا سوفَ تشهدُ العَجبا والصَّباحُ مؤتلقٌ والصَّبا بها لعبا قفْ بظلِّ دالِيةٍ ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا والقطوفُ دانيةٌ منكَ تُشبهُ الذّهبا فارتشفْ عصائرها إنْ غدوتَ مكتئبا واسقِ في خميلتها منْ عشقتَ والصُحُبا غرَّدت بلابلها تحتفي بكمْ طربا شاربُ العصيرِ غدا قلبُهُ بِهِ رطِبا يُشتفى بهِ سقمٌ بالفؤادِ قد لَزِبا فيه للصُّداع دوًا والجوى بهِ هَربا فاغتنمهُ منعصرًا في الكؤوسِ إن سُكبا باردًا بقصعتهِ أو بِقِطفهِ جلبا طازجًا عليك بهِ حلَّ كيفما طُلبا واجتنبْ خلاصتَها إن شرابها احتجبا منتنًا بخَمرتِهِ فازَ منْ لهُ اجتنَبا صارَ لبُّ صاحبها فاسدًا ومنعطبا ما عليك من ضررٍ لو مجفَّفًا حُجبا في زُجاجةٍ حفَظتْ خَلَّهُ الذي رُغِبا واجنِ من فوائده نشوةً تَلي نصبا سبِّح اسمَ خالقها ربِّنا الذي وَهَبا نارهُ لَمنْ جنحوا قدْ غدوا لها حَطبا
تعديل
أفضل عرضه بدون تنسيق ليسهل التعامل معه.
في ظلالِ كرمتنا
سوفَ تشهدُ العَجبا
والصَّباحُ مؤتلقٌ
والصَّبا بها لعبا
قفْ بظلَّ داليةٍ
ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا
والقطوفُ دانيةٌ
منكَ تُشبهُ الذّهبا
فارتشفْ عصائرها
إنْ غدوتَ مكتئبا
واسقِ في خميلتها
منْ وِصالُهُ وجَبا
كلما قطفتَ لهُ
منْ كراتِها قَرُبا
غرَّدت بلابلها
تحتفي بكمْ طربا
شاربُ العصيرِ غدا
قلبُهُ بِهِ رطِبا
يُشتفى بهِ سقمٌ
بالفؤادِ قد لَزِبا
فيه للصُّداع دوا
ءٌ يُخفِّف الوَصبا
فاغتنمهُ منعصرًا
في الكؤوسِ منسَكبا
باردًا بقصعتهِ
أو بِقِطفهِ جُلبا
طازجًا عليك بهِ
حلَّ كيفما طُلبا
ما عليك من ضررٍ
لومجففًا حجبا
أو زُجاجةٌ حَفَظتْ
خَلَّهُ الذي رُغِبا
واجنِ من فوائده ِ
نشوةً تلي نَصَبا
واجتنبهُ مختَمرًا
في الدِّنان مُحتجبا
منتنًا بهِ نَجسٌ
فازَ منْ لهُ اجتنَبا
صارَ لبُّ صاحبهِ
فاسدًا ومُنعطبا
سبح اسم خالقهِ
ربِنا الذي وَهَبا
نارهُ لَمنْ جنحوا
قدْ غدوا لها حَطبا