هكذا هي الدنيا ,,دائمة الأخذ والرّد ,مثل كلّ شيء في الوجود !
وهكذا هي,,, تأتي بضياء الفجر كل يوم ,وبعد كل ليل,
ولكن العاطفة لا تفهم هذا المنطق للأسف,
مهما حاولت ذلك.
ماسة
(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هكذا هي الدنيا ,,دائمة الأخذ والرّد ,مثل كلّ شيء في الوجود !
وهكذا هي,,, تأتي بضياء الفجر كل يوم ,وبعد كل ليل,
ولكن العاطفة لا تفهم هذا المنطق للأسف,
مهما حاولت ذلك.
ماسة
من وهم الانتظار تُنسج أشرعة لقوارب الأبحار في بحر اللّقاء، لكنّ مسمار الخيبة يثقبها فتغرق وتطفو الأشرعة على وجه ماء العدم...
الإنسانيّة حروف اجتمعت في كلمة، وخبّأت بين ثناياها جمان المعاني والقيم، رافعة لواء الشّموليّة. إن سقطت سينها وظلّت حروفها متّحدة ،لم تبق إلّا الأنانيّة التي يمكنها السّباحة بصاحبها في ماء أجاج الحياة، أو في فراتها.
وإن انقسمت (الأنانيّة) إلى قسمين، فالأمر يتعلّق عندئذ بنوع النيّة، وذلك ما لا نعلمه لأنّها بين الضّلوع مخفيّة!
لدغة العقرب تسمّم الجسد فتداوى بالتّطبيب، أمّا لدغة العقارب البشريّة فإنّها تسمّم الرّوح التي تعقّ كلّ طبيب!
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 27-01-2015 الساعة 04:56 PM
من غير الممكن أن يصف أحدٌ المجهول وصفاً دقيقاً,
فهو من غير شك مخيف ,مرعب ,ومفزع,
وربما كان أفضل من الواقع بكثير ! من يدري؟؟
ومن غير المجدي أن نستسلم لهذه الأفكار, لأننا بهذا سنحطم انفسنا ,
علينا ان نؤمن أن الغيب في علم الله,
والله بنا رحيم, دائما رحيم ,
ماسة
أحيانا إذا عرف السّبب حقّ العجب !
في الطّموح مُحّ يغذّي جنين المثابرة لتحقيق المبتغى، وطَمّ للمعيقات التي تُلقى في طريق المبتغي!
يرحل الزّمن القديم بأهله، ولكن قطار الذّكرى يكرّر الوقوف في محطّاته، وتظلّ العيون مطلّة من نوافذه على الوجوه العابرة بسرعة!
التعديل الأخير تم بواسطة كاملة بدارنه ; 01-02-2015 الساعة 05:37 PM
عصفورة النّفس المطمئنّة تزقزق مدغدغةً مشاعر صاحبها بعذوبتها، ومطربةً المحيطين برقّتها، فيما غربان النّفس الأمّارة بالسّوء تنعب مشرذمة أفكار صاحبها، ومنفّرة القريبين منه بشراستها!
لن نستهن بالصوتِ طبعاً,
فقد وضعَ الله في بعض الأصواتِ من آياته أجملها .
ماسة