تُــغَــازِلُـــنِـــي والـــبُـــعْــــدِ يَـــغْـــتــــالُ فَـــرْحَـــتِــــي
بِـــرُؤيـــتِـــهَــــا و الــــشــــاهـــــداتُ الــــدفــــاتـــــرُ
ولا شـــــيءَ إلا الشِّــــعـرُ فــي رِحـلَـــةِ الـدُّجـى
يُـنَــــادِمُـنِـي لــمَّــــــــا إلــيـــــهـــــا أُســــافِــــــــرُ
وقد كان شعرك نديمًا وفيًا ، باح بمكنونات قلبك النقي وحبك الكبير!
هنبئًا لتلك الدفاتر التي تضم هذا البوح الآسر والمشاعر الصادقة.
قصيدة محلقة في فضاء الإبداع تستحق الحفاوة هي وشاعرها المبدع.
دمت متألقًا أخي.
محبتي وتقديري.