وقفتُ هنا فقط لأرفع الكفين داعياً المولى لأختنا الأديبة الداعية الأستاذة عبير ( أم الحسن ) وزوجها العزيز أبي الحسن ، وأولادهما ، وكل من في حيهم ( بستان الديوان في حمص ) من المسلمين .. دُمر الحي ، وانقطعت الأخبار .. فاحفظهم اللهم وأفرغ عليهم صبراً من لدنك وأمناً وأماناً ، وأعد أديبتنا إلى واحتنا غانمة سالمة . آمين