خيبة أمله كسرت قلبه ، وسطحيتها وطمعها ضيعا فرصتها بالمزيد
لكن الكاتب جعلها غبية مكشوفة ولم يجعلها طماعة فقط وقد كشفت هي ذلك أمامه بفجاجة
أحييك
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خيبة أمله كسرت قلبه ، وسطحيتها وطمعها ضيعا فرصتها بالمزيد
لكن الكاتب جعلها غبية مكشوفة ولم يجعلها طماعة فقط وقد كشفت هي ذلك أمامه بفجاجة
أحييك
الحب أخذ وعطاء ـ فالقلب يضخ الدم وينتظر عودته
فإذا أعطى ولم يأخذ مات ، وإن أخذ ولم يعط مات أيضا
فسحقا لعلاقة حب أنانية يستغل فيها أحدهما الآخر.
ومن يعطى ولا يقدر عطاءه سيشعر مع الوقت إنه مستنزف
فسيتضاءل عطاؤه تدريجيا ، ويفتر حبه حتى يقف عند نقطة الإنفصال.
قصة جميلة، وعميقة ومدهشة
استمتعت بما كتبت ـ واستمتعت بمناقشات ثرية وأراء قيمة
وما أثير من أفكار وردود حول الفرق بين القصة والنثر.
فشكرا لك ـ ولك كل تقديري وإحترامي.
قصة شدتني وأنا أقلب أرشيف الواحة الغني بالإبداع خصوصا في طريقة كتابة عنوانها
وحين قرأت القصة أعجبني أسلوب البساطة في السرد وفي توضيح فكرة النص
شكرا لك