لطالما مر مع أترابه من هنا مسرعين.
على رأس التلّة المجاورة, تحدبات ترابية تتناثر عليها أعشابٌ برية, تبعث الرهبة في قلوبهم.
في نهاية الدرب وحيدًا ينظر يمنة ويسرة, ثم يتكئُ على عصاه ويتمتم: أنتم السابقون ونحن اللاحقون.
تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» حكم الرهائن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» فيما بعد الغروب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
لطالما مر مع أترابه من هنا مسرعين.
على رأس التلّة المجاورة, تحدبات ترابية تتناثر عليها أعشابٌ برية, تبعث الرهبة في قلوبهم.
في نهاية الدرب وحيدًا ينظر يمنة ويسرة, ثم يتكئُ على عصاه ويتمتم: أنتم السابقون ونحن اللاحقون.
أخي الأكرم كمال
أسعد الله أوقاتك
الموت .. يُلهينا عنه التكاثر بالمال والبنين و كل ما نحسبه يرفعنا في هذه الفانية ، حتى إذا زرنا المقابر
وشخَصَ إلينا مَن تحت التراب طيوفًا وأصواتًا .. وسيرةَ حياة ؛ صحونا على الحقيقة الكبرى : الموت ..
سرديّة بليغة مؤثرة ، فيها التذكير والعبرة بلغة سهلة وتصوير جميل
تحياتي
وأرى أن مكانها الومضة الأدبية
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
استوقفتني عبارة " تبعث الرهبة في قلوبهم" ومقارنة بخاتمة الومضة..
هي رسالة لمن يؤمن بأن الموت حق وانه ليس خاتمة المطاف.
تقديري شاعرنا المبدع .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مكثفة بعمق تحمل رسالة نبيلة
كان للمرور وقفة له ولي
جميلة ومؤثرة
بوركت
مسكين الإنسان! يعيش في كبد ويموت كأنّه لم يكن، لكن تبقى الأعمال الصّالحة ذكرى من بعده!
مؤُثّرة وواعظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
هذا هو ناموس الحياة التي يغفل عنها المرء في خضم العيش والأمنيات.
ومضة ذات عبرة وحكمة.
تقديري
وحالما نصحوا نتذكر ان الموت ما زال موجودا
ينتظرنا وننسى ان ننتظره
شكرا لك
يذكّر بدار المستقرّ وعبثيّة الحياة!
بوركت
تقديري وتحيّتي