كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أنــا والـشّعرُ أصـحابٌ قُـدامى ... تـلاقـيـنا ولا نـــدري عــلـى مــا
إذا ما النّارُ شبّت في ضلوعي ... أتـاها الـشّعرُ بـرْدًا أو سـلاما
ع.ش
التعديل الأخير تم بواسطة عدنان الشبول ; 07-03-2015 الساعة 05:58 PM
لــو جــاءك خـبـرٌ بـمماتي ... فـــوق الأشــعـارِ وآهـاتـي
هـل كنتَ ستحزنُ يا قلبي ... أم كنتَ ستخفي البسَمَاتِ ؟!
ع.ش
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الشبول;985192[COLOR="Red"لــو جــاءك خـبـرٌ بـمماتي
بنفسي أمنية لو يُحققها الله لي قبل مغادرة هذه الدنيا ... وهي أن أعرف على أي وزن عروضي هذا الشطر ؟!!!
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
التعديل الأخير تم بواسطة عدنان الشبول ; 10-03-2015 الساعة 10:50 AM
ما أجمل الأمل عندما يكون سرّ الحياة ، وما أجمل العمل عندما يكون سرّ الأمل
ع.ش
لماذا تطولُ عليّ وتقسو
أيا ليلُ قلْ ليْ!
حسبتكَ يوما صديقًا وفيّا !
إذا زادَ همّي شكوت إليهِ
بشعرٍ يبوحُ بما صار فيَّ
أتقسو عليّ؟!
أنا منذُ كنتُ بمهدي صبيّا
رضعتُ الوفاءَ ولم أفْطَمِ
ع.ش
يـا مـن أبـعدتَ طوالَ العامْ ... فـجّرتَ الـرأسَ كـما الألغامْ
وأقـمْتَ الـحربَ على سِلمي ... وهدمتَ الحلْمَ كما الأصنامْ
ع.ش
بعض الناس نرعاهم ونهتم بهم مثل أبنائنا أو إخوتنا ، نمنحهم إحساسنا بصدق ، ونكلمهم بصدق ونعمل لهم ما نقدر عليه بصدق ولوجه الله تعالى، ، وإذا أساؤوا لنا ، كنا المبادرين بالاعتذار لنشعرهم أننا نحبهم وأن خطأً لا يفسد محبتنا لهم . فإذا رجعوا كنّا لهم وإن ابتعدوا دعونا لهم بالخير أبدا .
هكذا نحن نحب دوما ولن يغيرنا أمر مهما كان ، لأنها أخلاقنا ، وإن أخطأنا اعتذرنا واستسمحنا ممن أسأنا إليه وأبدينا فوق المحبة محبة أُخرى أكثر من ذي قبل .
عدنان الشبول
نفسي تُعاتِبُني ، جفّتْ أراضيها ... والـبـعْدُ يُـتْعِبُني حـتّى أُراضـيها
ع.ش