نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وهدا ما أراه لكون التعديل الاخير الأفضل في رأيي
الا ان يكون مثلا احد الابيات افضل من الدي هو موجود في التعديل الأخير فهنا افضل الاشارة اليه ان امكن حتى لا تضيع فائدته..
في انتظار التقييم...
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
أبيات أخرى...
فلقِيتُ وحوشا لا تؤذي=فشكوتُ لها ترك الدّار
و فراق الأصحاب و حبًّا=لو رافقني في الأسحار
لاستأنست به لا أشقى=ما جاورني في الأمصار
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
جمع الأبيات المعدّلة...
هل في لومك إذ هُجرنا = إلا دعمٌ للفجارْ
فإلينا فانزل وتيقّن=ما أحيا الهجر المختار
فسيغمرك المنظر ألما=قد يصدمك وقد تنهار
ثُمَّ اركبْ منزِلَةً عليا=ترفعُك إلى قدر الجار
كُنّا شَعْبًا بِكَرَامتِهِ=فَغَدتْ تَطْرُدُنا الأَشْرَارْ
منعونا أن نرجع شبرا=تبعونا ضرباً بالنّار
فَحزنت لفقدي سُكُناتي=و تراءت طرقُ الأَسفار
فأخذْتُ سبيلاً بحثاً عن=مأوى فسكنْتُ الأغوار
فلقِيتُ صخورا و كهوفا=فشكوتُ لها ترك الدّار
و فراق الأصحاب و حبًّا=لو رافقني في الأسحار
لاستأنست به لا أشقى=ما جاورني في الأمصار
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
أبيات أخرى....
بين الماضي والحاضر أم=بين المطرق والمسمار
ما زارتني الأحباب و ما=طيفهمُ ترك الأفكار
أمّي و أبي لست أجدُكمُ=أم زاغت عندي الأبصار
إخواني, أخواتي هلّا=يوما جمعتنا الأقدار
هل في لومك إذ هُجرنا = إلا دعمٌ للفجارْ
فإلينا فانزل وتيقّن=ما أحيا الهجر المختار
فسيغمرك المنظر ألما=قد يصدمك وقد تنهار
ثُمَّ اركبْ منزِلَةً عليا=ترفعُك إلى قدر الجار
كُنّا شَعْبًا بِكَرَامتِهِ=فَغَدتْ تَطْرُدُنا الأَشْرَارْ
منعونا أن نرجع شبرا=تبعونا ضرباً بالنّار
فَحزنت لفقدي سُكُناتي=و تراءت طرقُ الأَسفار
فأخذْتُ سبيلاً بحثاً عن=مأوى فسكنْتُ الأغوار
فلقِيتُ صخورا و كهوفا=فشكوتُ لها ترك الدّار
و فراق الأصحاب و حبًّا=لو رافقني في الأسحار
لاستأنست به لا أشقى=ما جاورني في الأمصار
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
تعديل...
لكأنّي أنخب بين فرا=ق الأهل وفتك الأسبار
ما زارتني الأحباب و ما=طيفهمُ ترك الأفكار
أمّي و أبي لست أجدُكم=أم زاغت عندي الأبصار
إخواني, أخواتي هلّا=يوما جمعتنا الأقدار
فلقِيتُ صخورا و كهوفا=فشكوتُ لها ترك الدّار
و فراق الأصحاب و حبًّا=لو رافقني في الأسحار
لاستأنست به لا أشقى=ما جاورني في الأمصار
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
تعديل...
لكأنّي أنخب بين فرا=ق الأهل وفتك الأسبار
ما زارتني الأحباب و ما=طيفهمُ ترك الأفكار
أم هم جاؤوني في ليلٍ=إذ زاغت عندي الأبصار
لا أدري كيف تفرّقْنا=و متى تجمعنا الأقدار
تعديل...
لا ألقى غير ملامحه=تُبكيني, فوق الأضرار
ما زارتني الأحباب و ما=طيفهمُ ترك الأفكار
لكأنّي أنخب بين فرا=ق الأهل وفتك الأسبار
أم هم جاؤوني في ليلٍ=إذ زاغت عندي الأبصار
لا أدري كيف تفرّقْنا=أو هل تجمعنا الأقدار