إنّ تعليقي على أعلاهُ أنّي يا رفاقي لم أزل عضوا جديدا لا يسر الحال مع هذا التعالي يا معالي الشيخ ماكنا عبيدا نحن نهوى شعرك المرموق لكن لم تكن يوما بتعليقي سعيدا لم تقل لي كلمةً بل لم تشاهد نبض قلبي لم أجد منكم ردودا إنني أكبو ولكن ليس ذنبي قد حباني الله أُسْتَاذا بليدا لم يقوم لي كتاباتي كسولٌ لن يزيدَ النوم شعري لن يزيدَ