++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
لا يملأ عين ابن آدك غير التراب
ومضة جميلة ياسمين
أشكرك
قرأت هنا صياغة جديدة للمثل الشائع
(عين ابن آدم لا يملأها إلا التراب)
شكرا لك
قد يكون النص ترجمة لمعنى أنه لا يملأ عين أو جوف ابن آدم إلا التراب ، ولكني أرجح هنا أن التراب كان رمزا للأرض وهذا يعطي المضمون بعدا وعمقا آخر مختلفا وجميلا.
أحسنت يا ياسمين!
تقديري
يظل ابن آدم يسعى طلبا للمزيد من متع الدنيا ولن يقنع مهما أُعطى ويحتكر ما استطاع لغد يجهله ربما لايأتي
طبيعة بشرية لن يتخلص منها إلا بحفنة من التراب تضع حدا لجشعه
بوركت اليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
لا يملأ جوع الروح الا تراب الوطن
هكذا وصلتني
عميقة و قوية بجمال الحرف ورقة الروح
بوركت وكل التقدير
لا أعرف لم نعتوه بالطمع والجشع
كان جائعا وطلب طعاما
وأشبعت رائحة تراب وطنه روحه فأغمض عينيه ونام
ومضة جميلة حملت فكرة عميقة
دام ألقك.