الشاعر الكبير والأديب الأريب د . مازن لبابيدي
كنت وما زلت إحدى بوباتي الكبرى التي أعبر من خلالها للجمال ، و مازلت أذكر أول إطلالة لي بهذا المحفل الأدبي الكبير حيث كنتَ أول من استقبلني ورحب بتواجدي حتى غرست في صدري الانطباع الأجمل بكل من يسكن هذه الواحة السامقة بالأدب والأدباء . وها أنت تغمرني من جديد بجميل كرمك ودماثة خلقك بأخذك بيد أخيك ، حتى أسكنتني منزلة علية القوم ..
أستاذي الغالي تثبيتك للقصيدة شرف ما بعده شرف لي ولقصيدتي ، وكيف لا وهذا التتويج قد جاء من قائد مسيرة أدبية ومن أديب من صفوة الشعراء وكبارهم .
أحمد الله إن راقت أبجديتي لك و أتمنى أن أكون على الدوام عند هذه الثقة التي منحتني إياها ، فشكرا لك على هذه اللفتة الراقية
تحيتي وتقديري لك أستاذي الغالي .