وهْــــمٌ عــلــى شـطـيْــكَ قـــــدْ سُـفِــحــا
وافــى بـــخـــطِّ الـــزيــــفِ واقــتَــرحــا
لا تـذكــر اســمــي لــســـــتُ راضــيــةً
يـا رادحـاً فــي صـــــوتِ مَــنْ ردحــــا
أنــا مــا أخــذتُ الـشـــــــعـر مـــن يـــدهِ
فـهــو الـــذي غــنــى الــهــوى ونَــحــــا
لــلــعــشــق.؟..أيُّ مُــتـــيَّـــمٍ نـــجـــحـــا
كـم عاشـــــــــقٍ يـوم النـوى ذُبِـحـــــا.؟..
فـــأنـــا وديــــــكُ الـــجـــنِّ مــــن ألـــمٍ
نـــــــروي حــكــايـــا دائــمـاً لــجـــحـــا
هـــــــــذا زمـــــــــانٌ لــــســـــتُ أعـرفـهُ
دارت عـلـى أهـــل الـقـلـــــــوبِ رَحـــى
للعشـــــــــــــقِ..؟.. كم من كـادحٍ كـدحــا
لا نــــــالَ مـــــــا يـــرجــــو ولا ربِـحــــا
قـد عـــــــافَ قلبـيْ العشـــــقَ فـي زمـــــنٍ
راعـــــيْ الـــوفـــا , بــوفــائــهِ جُـــرِحـــا
كـــــــم مُـــدنــــفٍ حـــطَّــــتْ رواحـــلُــــهُ
دونـــيْ . وأضــحــــــى بـعـدهـــا وقِـحــــا
وتـــركــــتُــــهُ يـــســــعــــى لأصــلِــحَــــهُ
حُبــــــــا , وراعـــيْ النفــسِ ما صطلحـــا
كـــم شــــاعـــــرٍ وافـــــــــى بـــرائـــعــــةٍ
وهْــــــوَ الـمُـعــنــى والـــزمــــانُ مـــحــــا
مـيـــــــزانُ قـلـبـي فـــي الــهــوى قــــدريْ
وبغـيـر حـــب / الله / مـــا رجـحــــــــــــــا