ابتسامتها كانت البداية للأمل وإشارة للانتصار على مرضها
دخول موفق للقصة بحبكة متينة ونهاية مشرقة بأسلوب مائز وسرد ماتع
قصة جميلة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ابتسامتها كانت البداية للأمل وإشارة للانتصار على مرضها
دخول موفق للقصة بحبكة متينة ونهاية مشرقة بأسلوب مائز وسرد ماتع
قصة جميلة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أعتذر عن غيابي الطويل و عن عدم إجابتي على تعقيباتكم التي تسعدني دائما و تذكرني بأنني أستطيع الكتابة الأدبية....
شكرا لكلَ بإسمه الفاضل
و أتمنى أن أعود للرسم أو الكتابة لأستطيع العودة للواحة المِعطاء
خديجة
ما أروع أن يعود الطير المهاجر الى أحضان واحته
وما أعظم واحة يئوب إليها الطير المبدع أدبا ورسما .. فنا لا يدانيه فن لأنه لا ينطلق إلا من شغاف القلب
دمت مبدعة رائعة في ظلال واحتك الغناء
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
شكرا الأستاذ علاء سعد حسن
هي ابتسامة التّحدّي والرّضا بالحالة المرضيّة المؤلمة
قصّة مؤثّرة جدّا
بوركت
تقديري وتحيّتي
(تمنّيت خلوّها من بعض الأخطاء اللّغويّة)
الشكر لك الأديبة الكبيرة كاملة بدران
كلّ الإمتنان
خديجة
قصة محبوكة بشكل مميز ، وتشويق في السرد يزيد في التركيز على الحدث ، وفك الرمز بمفتاح مقبول وبلا تكلف.
أردت فقط لو تم صياغة الخاتمة بشكل أقوى حبكا من حيث الطرح ومن حيث اللغة.
تقديري
بعد رؤية وجهها الشاحب في المرآة، والرأس العاري من الشعر، والحواجب التي اختفت
ابتسمت .. رضيت ان تضحي بخلايا نبيلة للقضاء على تلك الخبيثة
هذه هى القوة.. أن يستطيع الإنسان الابتسام رغم صراع خلاياها مع المرض ، وذلك الدواء الرهيب
محتوى قصي قوي ومعبر ـ وسر متمكن لافت راق لي حد الدهشة في نص مؤلم ، زاخر بالمشاعر.
سلم قلم قلبك.
هناك قاعدة هي من اعتقادي تقول :
كلما كان التأثر بالمكتوب أكثر كان المكتوب قوياً
وهنا تأثرت بها جداً
حيث السرد القوي والمحكم
قصة غاية في الأناقة رغم الحزن الدي يكتنفها
أحببت أسلوبك جداً
تحيتي عزيزتي خديجة