نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أستعجلت في وضع النص وغفلت عن الفصل وهو خطأ كبير مني
وكما ذكرت أستاذي قوة الخاتمة مهمة ، وسأضعها مثلما ذكرت أنت بارك الله فيك
شكراً للتشجيعك أستاذي
وكما قيل كن بسيطاً تكن أجمل.
أستغفر الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كيف حالك أستاذي أن شاء الله بخير
أعتذر لغيابي
وإليكم هذا النص
جلستُ أُفكر ..
كيف أمضيت تلك السنين دون أن أُقرر !
دون أن أتخذ خطوتي الأولى إتجاهك،
دون أن أتحدث إليكِ بكل صراحة،
عني أنا .. عن مشاعري نحوك ..
عن تلك الليالي المضيئة بِرفقتك ..
أخبريني ..
أيُ سحرًا تملكين ؟
أيُ تعويذة كُنتِ عليّ تُلقين ؟
حتى أصير لكِ من المُنصتين !
من المخلصين، العاشقين !
أخبريني ..
أيُ النساء أنتِ ؟
ومن أي سماءً هبطتِ !
وكيفّ بي تعبثين !
أخبريني ..
كيف لِرجلاٌ مثلي،
يتحدث وقتما يشاء، كيفما يشاء، ولمن يشاء،
أن يصمت أمامكِ !
أن يتحول إلى حجراً أمامكِ !
يُصبح شجرة تقفين على أغصانها،
تُغردين، تتحدثين، ترقصين، دون أن تتحرك !
كيف لِرجلاٌ مثلي،
يكتبُ القصائد، والأشعار ..
أن لا يكتب ذاك القرار ..
أن لا يصرخ كما الأحرار ..
بإنه يُحبُكِ وذلك أعظم قرار.
أشعار , قرار , أحرار , قرار ... كما قلت لك إن هذه التقفية لا تلزم في النثر إلا ما جاء عفو الخاطر , فاترك لقلمك العنان يعبر كيفما يشاء دون أن تقيده بمثل هذه الأمور , دعه ينساب بحرية و عفوية ...
أشرت إلى كلمات أخطأتَ في ضبطها بالشكل , حيث وضعت تحت بعضها خطا و لونت لك بعضها الآخر , فصححها و شكِّل باقي الكلمات في النص ..
أنتظرك .
لا أخفيك أستاذي بأني ترددت في وضع النص
لأني شعرت بإنه ضعيف أو ناقص أو يحتاج إلى تعديل
لذلك أتمنى منك التوضيح لي مواطن السجع والتكلف التي وضعتها دون علمي
فالنص بين يديك إذا كان لك كيف ستكتبه بطريقة النثر بدون التكلف فيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كيف حالك أستاذي أن شاء الله بخير
أعتذر لغيابي
وإليكم هذا النص :
جلستُ أُفكر ..
كيف أمضيت تلك السنين دون أن أُقرر !
دون أن أتخذ خطوتي الأولى إتجاهكِ،
دون أن أتحدث إليكِ بكل صراحة،
عني أنا .. عن مشاعري نحوكِ ..
عن تلك الليالي المضيئة بِرفقتك ..
أخبريني ..
أيُ سحرًا تملكين ؟
أيُ تعويذة كُنتِ عليّ تُلقين ؟
حتى أصير لكِ من المُنصتين !
من المخلصين، العاشقين !
عزيزي أنت تكتب نثرا لا شعرا فلا حاجة لالتزامك بمثل هذا الروي أو هذا السجع الذي يضعف النص إن كان متكلفا كما هنا .
أخبريني ..
أيُ النساء أنتِ ؟
ومن أي سماءًاهبطتِ !
وكيفّ بي تعبثين !
أخبريني ..
كيف لرجلٌ مثلي،
يتحدث وقتما يشاء، كيفما يشاء، ولمن يشاء،
أن يصمت أمامكِ !
أن يتحول إلى حجرًا أمامكِ !
يُصبح شجرة تقفين على أغصانها،
تُغردين، تتحدثين، ترقصين، دون أن تتحرك !
كيف لِرجلٌ مثلي،
يكتبُ القصائد، والأشعار ..
أن لا يكتب ذاك القرار ..
أن لا يصرخ كما الأحرار ..
بإنه يُحبُكِ وذلك أعظم قرار.
أعتذر للتأخير بسبب صعوبة الكتابة من الهاتف
جلستُ أُفكر ..
كيف أمضيت تلك السنين دون أن أُقرر !
دون أن أتخذ خطوتي الأولى إتجاهكِ،
دون أن أتحدث إليكِ بكل صراحة،
عني أنا .. عن مشاعري نحوكِ ..
عن تلك الليالي المضيئة بِرفقتك ..
أخبريني ..
أيُ سحرٍ تملكين ؟
أيُ تعويذة كُنتِ عليّ تُلقين ؟
حتى أصير لكِ من المُنصتين !
من المخلصين، العاشقين !
أخبريني ..
أيُ النساء أنتِ ؟
ومن أي سماءٍ هبطتِ !
وكيفّ بي تعبثين !
أخبريني ..
كيف لِرجلٌ مثلي،
يتحدث وقتما يشاء، كيفما يشاء، ولمن يشاء،
أن يصمت أمامكِ !
أن يتحول إلى حجرٍ أمامكِ !
يُصبح شجرةً تقفين على أغصانها،
تُغردين، تتحدثين، ترقصين، دون أن تتحرك !
كيف لِرجلٌ مثلي،
يكتبُ القصائد، والأشعار ..
أن لا يكتب ذاك القرار ..
أن لا يصرخ كما الأحرار ..
بإنه يُحبُكِ وذلك أعظم قرار.
أود منك أستاذي أن تكتب النص كما يجب أن يكتب لغويا
حتى أستفيد من خبرتك الأدبية الكبيرة وأتعلم كتابة النصوص الأدبية كما يليق بها.
جلستُ أُفكر ..
كيف أمضيت تلك السنين دون أن أُقرر !
دون أن أتخذ خطوتي الأولى تجاهك
دون أن أتحدث إليكِ بصراحة،
عني أنا .. عن مشاعري نحوكِ ..
عن تلك الليالي المضيئة بِرفقتك ..
أخبريني ..
أيُ سحرٍ تملكين ؟
أيُ تعويذةٍ كُنتِ تقرئينها عليّ
حتى أصيرَ لكِ من المُنصتين
من المخلصين، العاشقين ؟
أخبريني ..
أيُ النساءِ أنتِ ؟
ومن أي سماءٍ هبطتِ ؟
وكيفَ تعبثين بي ؟
أخبريني ..
كيف لِرجلٍ مثلي،
يتحدث وقتما يشاء،
كيفما يشاء،
ولمن يشاء،
أن يصمتَ أمامكِ ؟!
أن يتحول حجرًا أمامكِ ؟!
أن يُصبحَ شجرةً تقفينَ على أغصانها،
تُغردين، تتحدثين، ترقصين، دون أن يتحرك ؟!
كيف لِرجلٍ مثلي،
يكتبُ القصائدَ، والأشعارَ ..
أن لا يكتبَ ذاكَ القرار ..؟
أن لا يصرخ بملءِ فيه :أنه يُحبُكِ ؟
وذلك أعظم قرار.
هكذا أصبحت لغويا سليمة .
بالفعل أصبحت مختلفة الآن
أشكر لك هذا التوجيه والنصح أستاذي الفاضل