حين أعلنت ألهه الحب عن إفلاسها قرعت تلك الاجراس لفتح باب المنفى الى الفراق
كان لوقع خطى الحرف نغم لا مس قلوبنا
أحسنت
كل التقدير
قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين أعلنت ألهه الحب عن إفلاسها قرعت تلك الاجراس لفتح باب المنفى الى الفراق
كان لوقع خطى الحرف نغم لا مس قلوبنا
أحسنت
كل التقدير
لمن تقرع الأجراس و هم زاهدون عنا في محراب الغياب؟..
ما علموا أنّهم تاهوا و ما التيه إلا ضياع لا بوصلة له للرجوع..
مذهل هذا الناقوس و هو يدقّ على القلوب علها تعود..لتدرك الفارق بين الحضور و الغياب..
نص جميل جدا.
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
بوح جميل رغم قرع أجراس الغياب !
بوركت
تقديري وتحيّتي
ما أجمل الغوص هنا بين حرفك الرنان وجمال إحساسك
نثر مترف بالروعة رغم قرع أجراس الغياب
دام إبداعك.