نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» إضاءة على كتاب "دراسة في أوراق سعدالدين المقداد"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. إضاءة على رواية "في فم الذئب"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عجائب سورة البقرة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميراث المالى في القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نصنع بخيالنا صورا تشبه أحلامنا لأشخاص لا نعرف عنهم غير أسماء يمكن أن تكون هي أيضا وهمية
ولا حق لأي منا بأن يلومهم فالخطأ يبدأ عندنا
قصة من واقع مستجد في عصر الانترنت
أشكرك
-
هو ألبسها الثوب الذي يحب، وليس ضروريا أن تكون أدعته، وهو المسؤول عن الوهم الذي عاشه
قصة محبوكة بمهارة
أحييك
هو قد رسم أحلامه ولا لوم عليها في استسلامه لأوهامه
هوالذي خدع نفسه بها، ورسملها صورة من خياله تشبه ما يحلم به
ولا يحق له أن يلومها على خطئه
قصة جميلة وواقعية في وقتنا هذا
شكرا لك أخي
بوركت
لماذا يطعم ديوانها للنار؟
كان أدبا جميلا ألهمه لوحة جميلة، ووجد أنها في حقيقتها أقل من الصورة التي رسمها في خياله ، فهل يقلل هذا من شأن الديوان؟
قصة جميلة
تقديري