هل الرسول(ص) حى ؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أختي الفاضلة أم فراس
شدني العنوان و ابتدأت القراءة متلهفا
أين المحرقة يا أختاه ؟؟
و مالبث أن أتى الجواب في السطر الأخير !
نعم ، هي محرقة طموحات مشروعة
و قصر أحلام شبت فيه النيران
على حين غرة
أجدت و أبدعت يا أم فراس
دام يراعك باسقا
نزار
أتشرف دوما بحضورك الكريم
حفظك الله ورعاك اديبنا المميز.
قصة جيلة أختي ريمة
امتعتني قراءتها
شكرا لك
بوركت
نستهلك أجسادنا ونطفأ ارواحنا ونقتل أحلامنا على أمل غد مشرق باستعباد المال ليخدمنا لاحقا وندرك بعد خسارة أيامنا أن المال من استعبدنا وسرق أعمارنا
كم من المؤلم إدراك ذلك
قصة مؤلمة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
قصة واقعية مؤثرة
لكني أرى أن الكاتبة لم تمسك كما يجب بخيوط الحبكة مما شتت القارئ
لك شكري أختي
شكرا استاذتي خلود ونداء، واستاذ وليد كما تلاحظ انت تتابع مواضيع قديمة والكاتب اطور وتطورات،
شكرا لحضورك الكريم سأقرا لك.
هي محرقة للمشاعر والأحلام ...
سرد جميل وجاذب حتّى النّهاية الصّادمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كل إنسان تعترضه في الحياة أزمات وعقبات فأعباء الحياة كثيرة
فإذا ما توفر في الإنسان صدق العزيمة وثبات الهمة لتحقيق الهدف
فيسهل عليه الوصول للنجاح ليرى أحلامه واقعا وليس مجرد خيال
وبقتل اليأس والملل والتشاؤم يصل الإنسان لتحقيق أحلامه.
ومن كانت بدايته محرقة ستكون نهايته مشرقة لا محالة
وسينبثق شعاع الأمل في نهاية النفق.
بمهارة سردية عالية أجاد قلمك السباحة على السطور
وإن كانت النهاية صادمة من جديد.
الحياة تحدي وصمود وصبر ـ وقد يضيع العمر بين إمكانياتنا وأحلامنا فنعيش في محرقة
وتمضي الحياة بين واقع نعيشه ومستقبل نتمنى فيه أن نتحقق أمانينا.
سلمت يداك.