الحمد لله الذى وفقنا إلى ما كان
و الشكر لكل الأساتذة المارين هنا
على حسن التشجيع و الثناء
آملين التوجيه و النقد البناء :)
و الشكر الموفور للمعلم الصبور الدكتور أحمد رامى
إلى ان نلتقى فى عمل آخر
كل المحبة
في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» من نادر وطرائف العرب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع شيخ العربية محمود شاكر "اختياراتٌ ودررٌ"» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لماذا الجن يكره التمر سبحان الله؟؟؟؟؟؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أطلق الرصاص» بقلم تيسير الغصين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في عيّنيها أبصِرُوني» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صلاة يوم الجمعة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
الحمد لله الذى وفقنا إلى ما كان
و الشكر لكل الأساتذة المارين هنا
على حسن التشجيع و الثناء
آملين التوجيه و النقد البناء :)
و الشكر الموفور للمعلم الصبور الدكتور أحمد رامى
إلى ان نلتقى فى عمل آخر
كل المحبة
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
نص جميل وكأنه كتب بقلم واحد لكوكبة رائعة بقيادة مايسترو عظيم
بارك الله في جهودك أيها الرائع
وبوركت تلك المدرسة التي تخرج مثل هذه الروائع
تحياتي وودي.
خالص الشكر والتقدير لكل من مر هنا
كم أنتم رائعون
وخالص الشكر لمعلمنا الحبيب دكتور أحمد
أخي الحبيب أحمد رامي
أعتذر أولا إن كان كلامي أصابكم بالملل ولكني أراه حوارا جميلا .
هذا كلام جميل للخطيب القزويني في كتابه "الإيضاح في علوم البلاغة" في سياق الحديث في أحوال الإسناد الخبري ، أسوق منه ما يناسب حوارنا .
( ....
وإذا كان غرض المخبر بخبره إفادة المخاطب أحد الأمرين (يقصد هنا فائدة الخبر ولازم فائدة الخبر) فينبغي أن يقتصر من التركيب على قدر الحاجة.
فإن كان المخاطب خالي الذهن من الحكم بأحد طرفي الخبر على الأخر ، والتردد فيه ؛ استغنى عن مؤكدات الحكم كقولك :"جاء زيد ، وعمرو ذاهب" فيتمكن في ذهنه لمصادفته إياه خاليا .
وإن كان متصور الطرفين ، مترددا في إسناد أحدهما إلى الآخر ، طالبا له ؛ حسن تقويته بمؤكد ، كقولك : "لزيد عارف" أو "إن زيدا عارف"
وإن كان حاكما بخلافه وجب توكيده بحسب الإنكار ؛ فتقول : " إني صادق" لمن ينكر صدقك ، ولا يبالغ في إنكاره . و "إني لصادق" لمن يبالغ في إنكاره .
وعليه قوله تعالى : {واضرب لهم مثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون ، إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا إنا إليكم مرسلون ، قالوا ما أنتم إلا بشر مثلنا وما أنزل الرحمن من شيء إن أنتم إلا تكذبون ، قالوا ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون } .
حيث قال في المرة الأولى {إنا إليكم مرسلون} وفي الثانية {إنا إليكم لمرسلون} .
ويؤيد ما ذكرناه جواب أبي العباس للكندي عن قوله : إني أجد في كلام العرب حشوا ، يقولون : "عبد الله قائم" و "إن عبد الله قائم" ، و "إن عبد الله لقائم" والمعنى واحد ، بأن قال : بل المعاني مختلفة ؛ ف"عبد الله قائم" إخبار عن قيامه ، و"إن عبد الله قائم" جواب عن سؤال سائل ، و"إن عبد الله لقائم" جواب عن إنكار منكر .
.....)
والله تعالى أعلم .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
بالنسبة لي أخي الحبيب د مازن لا أخالف ما أتيت به أبدا , و إنه لكلام جميل جدا ,
لكني أراك تتكلم عن لام القسم لا لام الإبتداء , و القسم يكون كما نعرف لتوكيد نفي سبق أو شك ..
أما لام الإبتداء فهي تأتي متصدرة في حالتين , أجمع الجمهور على الأولى , و هي أنها تأتي لتوكيد مضمون الجملة بعدها , و اختلفوا في الثانية ( لن أذكرها لطول الكلام فيها و لكونها لا تفيد موضوعنا) .
و الكلام أنها تؤكد ما بعدها أبعدها أن تتعلق بشيء سبق , سواء كان شكا أو غيره , أما لام القسم فهي توافق ما تفضلت في تبيانه , و الله أعلى و أعلم .
لأنت لي المنتهى ... و إن طال موعدنا
سأحاكمها عقليا و بصوت مرتفع :
أنت لي المنتهى , جملة خبرية تحتمل الصدق و تحتمل الكذب , فإذا أكدتها بلام الإبتداء و قلت : لأنت لي المنتهى , لبقيت جملةً خبرية تحتمل الصدق و الكذب ,
بينما إذا كان هناك قسم فهي إنشائية لا تحمل الصدقو الكذب .
هذا ما حاك في صدري , قد أكون أصبت أو قد يكون غير ذلك ..
لقد أفدت من طرحك ..
محبتي لك أيها الحبيب الغالي ,
دمت أخا حبيبا و صديقا طبيبا .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ما شاء الله
يا له من حوار مفيد وشيق بين
استاذنا الرامي واستاذنا مازن
حفظكم الله وجزاكم عنا كل خير
تحياتي وتقديري
أدام الله عليك العافية وزادك علما وفهما أخي الحبيب د. أحمد
في الحقيقة لو أمكن في كل مسألة الوصول إلى فهم واحد لما وجدت اختلافا بين علماء اللغة في كثير من المسائل أصلا وتأويلا . وأتفق معك في ترك الخوض في مزيد من التفصيل إلا إني أحببت التأكيد على أن كل زيادة في المبنى تفيد زيادة في المعنى ولو طفيفة ، وربما نتكلم هنا عن الكمال والإعجاز اللغوي في القرآن ، وهذا ما لا يطالب به البشر ولا يؤخذ عليهم ولكنه المثال الذي نأتم به ونسعى إليه .
وكذلك أنا أفدت كثيرا من طرحك وأدبك
بارك الله فيك وجزاك كل خير .
أخي الأستاذ أحمد رامي
هناك متعة في الحوار المفيد، وخاصة في المعاني والبلاغة.
وهنا أحب رأيك في موضوع الوزن .
البحر هنا مجزوء المتقارب ، وبضرب فعو 3 .
والسبب الذي يسبقه هو سبب الاعتماد. ولا شك أن العروضيين في اختلاف حول جواز زحاف هذا السبب.
والراجح ألا يزاحف في هذاذ النوع من الضرب وضرب ( فع) وخاصة في المجزوءات لأنه يخل بلحن الإيقاع بين المتقارب والوافر في نهاية البيت فبالزحاف سيصبح الشطر الثاني وكأنه تفعيلتين ، فعولن مفاعلتن.
الأبيات المزاحفة :ويبدو أنك من الفريق الذي يقبل الزحاف هنا ولو اختلط اللحن تسهيلاً على الشعراء.
لأنــــتِ لــــيَ المـنـتـهـى.... وإن طـــــــال مــوعــدنـــا
أحــنّ لـصــوتِ الـرَّحــي ...لأمــــــــــي, وقــريــتـــنـــا
أمــا زلــتِ يـــا حـلـوتـي .... كــمـــا فـــــي طـفـولـتـنــا
أمـــا زال فــــي حــارتــي.....أراجـيـح تــعــرفـــنـــا؟
وكــــان الــزّمـــان لــنـــا....خـصـيـمًــا فـأبـعـدنــا
و هـا نحـن فـي غربـة....و ذكــــــــرُك يـجـمــعــنــا
وفـي صفـحـاتِ الـهـوى ....ســتُــكـــتـــب قــصَّــتـــنـــا
والقصد أن الوزن صحيح ولكنها لو لم تزاحف في هذه المواضع لكان الوزن أجمل نسقاً وانسجاماً مع مجزوء المتقارب .
بوركتم.
واتقوا الله ويعلمكم الله
قصيدة ترانيم إيمانية https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=72704
القصيدة الأولى منها على هذا الوزن والقصيدتان الأخريتان بضرب أبتر أصعب من هذا الضرب وكلها دون زحاف قبل الضرب. (سبب الاعتماد).
أرجو النظر والنقد.
بسم الله الرحمن الرحيم
أخوتي :
لما لم أجد رداً أو تعليقاً على ماذهبت إليه ، قد يسأل متسائل ، هل من حلول أفضل للأبيات المشار إليها ؟
أقول نعم وسأبدي حلولي ، وقد يكون لكل كاتب لبيت (أنا لا أعرفه) حلاً أفضل ، والمهم أن يكون الوزن مع المعنى أقرب ما يكون للمقصود.
وإليكم هذه الحلول:
لأنــــتِ لــــيَ المـنـتـهـى.... وإن طـــــــال مــوعــدنـــا
الأفضل وزناً
لأنت لي المنتهى ... تباركت يا ربنا
---
أحــنّ لـصــوتِ الـرَّحــي ...لأمــــــــــي, وقــريــتـــنــا
الأفضل وزناً
أحــنّ لـصــوتِ الـرَّحــي ....ونارٍ بتنورنا
------
أمــا زلــتِ يـــا حـلـوتـي .... كــمـــا فـــــي طـفـولـتـنــا
الأفضل وزناً
أمــا زلــتِ يـــا حـلـوتـي....كطفل يحب الغنا؟
------
أمـــا زال فــــي حــارتــي.....أراجـيـح تــعــرفـــنـــا؟
الأفضل وزناً
أمـــا زال فــــي حــارتــي..... أراجيح دارت بنا
-----
ودار الــزّمـــان بنا....خـصـيـمًــا فـأبـعـدنــا
الأفضل وزناً
ودار الــزّمـــان بنا ..... فكان خصيماً لنا
--------
و هـا نحـن فـي غربـة....و ذكــــــــرُك يـجـمــعــنــا
الأفضل وزناً
و هـا نحـن فـي غربـة.... ولم تبقَ إلا المنى
------
نـفـيــنــا بــــــلا تــهــمـــة.... و حـــــبُّـــــك تــهــمــتــنــا
الأفضل وزناً
نـفـيــنــا بــــــلا تــهــمـــة.... سوى الحب في قلبنا
------
وفـي صفـحـاتِ الـهـوى ....ســتُــكـــتـــب قــصَّــتـــنـــا
الأفضل وزناً
وفـي صفـحـاتِ الـهـوى... تدور أقاصيصنا
أعتذر للجمييع ، وما هدفي إلا بلوغ الأفضل باعتقادي ، وقد أكون مخطئاً لذلك أكرر اعتذاري