الموت وفيرًا في زمن الكورونا , قالها متمتمًا بعدما قرأ نعي ثلاثة من معارفه , في طريقه إلى بيته أخبره شخص بوفاة قريب له . وضع رأسه على مخدّة النّوم موقنًا أنّه سيستيقظ صباحًا على أخبار موت أخرى , هذا إن استيقظ صباحًا .
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
الموت وفيرًا في زمن الكورونا , قالها متمتمًا بعدما قرأ نعي ثلاثة من معارفه , في طريقه إلى بيته أخبره شخص بوفاة قريب له . وضع رأسه على مخدّة النّوم موقنًا أنّه سيستيقظ صباحًا على أخبار موت أخرى , هذا إن استيقظ صباحًا .
الموت أمسى في عالم اليوم مدسوسا في فيروس ـ في جائحة لا تعرف حدا أو حدودا
الموت في زمن الكورونا هو موت العزلة، بلا وداع أو عزاء
الموت في زمن الكورونا هو قضاء الله ـ ولا راد لقضاء الله
وقانا الله وإياكم شر الوباء والبلاء
ولكم تحياتي.
في زمن الوباء يودّع النّاس أحبابهم من خلال رسائل بالدعاء على مواقع التواصل الاجتماعي ..
حتى صلاة الجنازة لا يحضرها إلا من رحم ربي ..
وعجبي!!
نص طرح الفكرة بأسلوب ساخر و أوضح السلبيات التي طغت على الصورة العامة لفترة لا يعلمها إلا الله ..
دمت مبدعا أستاذ عماد هلالي ؛ حفظكم الله و رعاكم
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
سادت العالم بأسره حالة من الهلع والذعر والرعب والخوف بسبب تفشي فيروس كورونا
الذي حصد الألاف من الأروح ـ موت بالجملة، موت بلا معنى.
ومضة معبرة عن الواقع المؤلم.
أصبح الموت هاجسا وإنها رسالة يجب أن نحسن قراءتها .. تحياتي
نعيش أجواء مريبة ننتظر وكلنا هلع الموت الذي انتشرت رائحته في كل حي
ضعفت المقاومة وبات الكثير مستسلما لعدو لانراه .. لكنه يعرف وجهته ومن يحصد ؟!
المضجك المبكي أن البطل هنا يوقن أنه سيستيقظ ليسمع أخبار موت أخرى .. ليواجهه الكاتب بخاتمة صادمة لم تخاطره ( هذا إن استيقظ صباحًا )
اللهم لطفا بنا ينجينا
شكرا لك أديبنا الفاضل ماجادت به يراعك
وكل عام وأنت بخير
تحية وتقدير