إنّـا أسـودُ الوَغى الثائـرة ...

أخي الحبيب عاقد سررت بمرورك وتوقيعك


دمت شاعراً فناناً

تعرف هذه ثاني مرة أضيف فيها رداً فلا أجده

يبدو أنه كان ثمة مشاكل فنية


شكراً لك

الأخ عدنان الإسلام
سلمت ودمت لأهل العراق ولكل الأمة العربية
رائعة قصيدتك تلك أججت الشجون وأيقظت الأمل
بالوحدة العربية التي يتمناها كل عربيٍ أبيٍ مؤمنٍ بالله
يحب الوطن ويغار عليه
دمت طيباً شامخاً
م.الهام56

الأخ عدنان الإسلام
سلمت ودمت لأهل العراق ولكل الأمة العربية
رائعة قصيدتك تلك أججت الشجون وأيقظت الأمل
بالوحدة العربية التي يتمناها كل عربيٍ أبيٍ مؤمنٍ بالله
يحب الوطن ويغار عليه
دمت طيباً شامخاً
م.الهام56

سلمتي أخيتي المهندسة الكريمة إلهام

دمتي رائعة

شكراً لمرورك

ما أجمل الشعر ، ما أشمخ المشاعر!

صدقني أخي عدنان قد أخذت بشغافي.

أنت شاعر بالفطرة وتحتاج إلى أن تمارس الشعر لتصبح من أهله بل وخاصته.

تقبل مني الإعجاب.



تحياتي

ما أجمل الشعر ، ما أشمخ المشاعر!

صدقني أخي عدنان قد أخذت بشغافي.

أنت شاعر بالفطرة وتحتاج إلى أن تمارس الشعر لتصبح من أهله بل وخاصته.

تقبل مني الإعجاب.



تحياتي

الأخ الحبيب والأستاذ الكبير د.سمير العمري

بارك الله فيك ، فلقد صاحبتكم سنوات خير ونماء وعطاء

ومن صاحب الناس أربعين يوماً صار منهم

فهل تقبلوني شاعراً متمرناً ، أصيب أحياناً وأخطيء أحياناً كثيرة

وننتظر منكم الإشارة

شكرا لك يا صاحب القلب الكبير

الله على هذا الجمال ... الله


ما كنت أظن أنك بهذا الألق ..

سلمت أيا صاحبي شاعرا بفكر جميل بدا باهرا وكان جميل الكلام أتى بجهد يراع بنجوى برا وكل كلامك خير كبير سواء خفيا أو ظاهرا

العذر أخي في هذه الجملة النثرية::
"حتى غدت أبيات ، وما كنت لإصلحها "

أبياتا .... لأصلحها

الله على هذا الجمال ... الله
ما كنت أظن أنك بهذا الألق ..

أخي الكبير الكريم مجذوب العيد المشراوي

شكراً لك أيها الطيب على مرورك هاهنا

بوركت ودمت بكل ألق

سلمت أيا صاحبي شاعرا بفكر جميل بدا باهرا وكان جميل الكلام أتى بجهد يراع بنجوى برا وكل كلامك خير كبير سواء خفيا أو ظاهرا

العذر أخي في هذه الجملة النثرية::
"حتى غدت أبيات ، وما كنت لإصلحها "
أبياتا .... لأصلحها

أخي الحبيب أحمد حسن

شكراً لك أيا صاحبي
بورك فيك ودمت والوطن

سرني مرورك

هذه العبرات كنت قد نشرتها في منتدى النقد الأدبي ، فمر عليها صاحب الخلق الرفيع ، والقلم البديع ، عادل العاني ، معقباً ومصححاً ، حتى غدت أبيات ، وما كنت لإصلحها لولا همة الكبار أمثالكم دام فضلكم، وها أنا أطرحها بين يديكم ، ولا أعلم والله كيف أوفي حق ذاك الهمام علي
بارك الله فيكم

	لِماذا العيونُ الحزينةُ تبكي لفَقدِ العِراقْ وهذا الشِّقاقُ ... وهذا النِّفاقْ غمامٌ يُخبِّئُ أمجادَنا الذاهبةْ. فننسى حَضارةَ شعبٍ , وكلَّ مآثِرِنا الغائِبةْ. وهذي القلوبُ تُكابدُ , تَرثي لِحالِ اليَتامى , ونَوحِ الثكالى , لتوقظَ فينا ضمائرَ همَّتنا النائمةْ وتلكَ الحمائمُ غنتْ بشجوٍ حزينٍ وجُرحٍ دفينٍ تناشدُ فينا بطولَتنا الكامنةْ. وتلك الغصونُ الرطيبةُ تثني , حياءً لأيّامنا الماضياتِ, معاركِنا الذاهباتِ تذكّرنا أنَّنا أمَّة رائدةْ. تُذكِّرنا أنّنا أمَّةٌ واحدةْ. فهلْ نستفيقُ لنقبلَ ذاك التَّحديْ لنَهدي الأنامَ ... سبيلَ السلامْ. فيحيا الجميعُ بعصرِ الوئامْ. ونعلنُ : إنّا أسودُ الوغى الثائرةْ.

[/QUOTE]
اخي عدنان تكتب بقلم جميل
لكن الى متى نعلن اننا اسود وثائرة
نثور ونحن نغلق اقفاصنا على انفسنا
ألا ترى التشرذم اصحاب القضية اصبحوا يتقاتلون ومن كنا نظنه سيصمد اصبح يقدم التنازلات التي لم يقدمها خصومه
أكثر من هذا التخبط الذي يجعلنا لاأسود ثائرة ولا شيء آخر مجرد
أوهام نعيشها لاأكثر
لاتتضايق مني اخي عدنان فأنا اتحدث وفق رؤيتي ونصوصك بقلم الأديب جميلة لكنني اناقشش الفكرة