ما نونت باءهم
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ما نونت باءهم
صدقت شاعرنا
هو حال بني الأعراب ما بين مفعول به و مجرور..
قصة و قصيدة جميلتان ثقيلتان في ميزان الأدب.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وأيُّ حالِ؟! وما في القوم معذورُ
......................والحقُّ إنَّ غرابُ البَيْنِ مسرورُ
يَحومُ فوقَ رَؤوسٍ مَسَّها خبَلٌ
.................والرأسُ في النيرِ بالتَّرْهيبِ مَبْهورُ
ماذا أضيفُ وقد أدْمتْ مَشاعِرَنا
..................هذي القصيدةُ فيها الجمرُ مسطورُ
لله درك يها الحبيب وانت تصف الحال بقليل من القول وكثير من المعنى بعمقه
نسأل الله ان يزيل الغمة وينير بقدرته الظلمة
خالص الود
قصة جميلة تحكي ما عليه كنا ، وقصيدة ظريفة تحكي ما عليه أصبحنا
راقية الهدف والمضمون، قوية ومعبرة
أبدعت شاعرنا.
نعم بتلك الطرافة قد أحسنت تصوير وتمثيل الحالة الآخذة في التردي ولله الأمر من قبل ومن بعد لا أمل إلا بالعودة إلى الطريق الذي رسمه الله لنا وكان فيه عزنا .. خالص التقدير
سلم البنان والجنان أخي وأستاذي أحمد عبد المعطي
كلا وربّيَ ما في القوم معذورً
...................فكلهم لزنيم الروم مأجور
ألا تراهم على شعبٍ قساورةً
.......... وهم يطيرون إن يأمرهم (طيروا)
طاروا فما طار نسرٌ في السماء وما
...........غير الذباب رفيقا وهو محبور
ومن يبادر نتنياهو لنجدته
..............يعد علينا كبيرا وهو مغرور
من حيرته من الأعْراب هرولةٌ
..............نحو العدو ففيما قلت تفسير