قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عيني على وطني
د. نورية العبيدي
وعادي... أن تسمعَ عن مُحبةٍ، أحْرَقتْ حُبا، لا يزالُ على عتبة بابِ قلبها، خوفا من ثقله على عليه.... فيتعب ... !!!
\/
/
نورية ":
أيتها رائعة ،لله ما أروع ما قرأته هنا من نزف/ ألم ...!
حروف موجعة ،مؤلمة حد الثمالة ...!
بحق رائعة
سلمت وادم نبضك المبدع
همسة ود: لا تغيبي عنا طويلا
لك حبي وباقة ورد
د. نورية العبيدي سلام الله عليك..
قرأت نصك هذا لمرات ومرات كما هي عادتي في نصوصك على الواحة الجميلة.. لأخرج بنفس الانطباع الذهني في أن يراعك يقول لي دائما:
"أمر معقول أن تضعي رجاحة عقلك في أن تكوني سعيدة.. وأنا أحب أن أضع سعادتي في أن أكون راجح العقل..".
ورجاحة العقل هذه أجدها في كلمات نصوصك دائما.. لأعرف أنه علي المرور - إن شاء الله - دائما على صفحاتك الواعية كي أنهل من فكرها الوافر المعنى..
دمت ودام فكرك كما يراعك بخير وعلى خير..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
الأخ الاستاذ شاهين أبو الفتوح
سررت فعلا بمرورك الكريم ...
ما كانت الـ (لو) هنا بالتحديد لتعبر عن التمني ، بل العكس تماما ، انها تقول وافترض هكذا حصل، فان الدنيا لم تنتهي على ذلك، وأن لكل مشكلة حل. فقط لو أعاد الانسان النظر في رؤيته للأمور ...
وان حسبتَها أنت طلسم ، فلكل طلسم تفسير ومعالجة!
ألم أقل ؛ وماذا لو غادرتنا دمعة، أو ليست العين لا تنضب من الدموع، وماذا لو أطفأ أحدهم في ليلنا شمعة ، أو ليست السوق مليئة بالشموع ؟!
دكتورة نورية...
لاول مرة اناديك بدكتورة...
وذلك لغيابك الطويل..
اهلا بك من جديد
نورية..
الاختيار يعني ابدا قدرة الانسان على الفصل بين ما هو مفروض عليه..
وما هو من حاجاته الذاتية..
والاختيار يتطلب مقدرة فذة..
لانه دائما يجابه عوائق كثيرة ..
والحر..يختار..دون خوف..
وهذا ما لامسته في النص الاختيار رغم كل شيء..
لكني لم اتوقع النهاية..
حيث بهذا الاصرار في بداية النص..
ظننت بان النسق يكتمل...
لكن الرحيل..اخذ النص الى مساحة اكبر..
نورية
اهلا بك مجددا
محبتي لك
جوتيار
مذ أن قرأت سطر مدادك النقي بحروف الولاء ... عرفت أن خلف الحروف حروف
وادركت بيقين أنك تجيدين ابجدية الاولياء
ماذا لو ؟
تقر لي بذاك اليقين
نورية الخير كله .... خير لنا ان نتحمل الظلم من ان نمارسه ... هكذا افهمتني الايام وهكذا لو عاركتها وهي منذ هابيل تصارع في شراييني ... الولاء
ماذا لو ؟
رفضتني سماوات ربي ... واليها المشتهى والمسير
ماذا لو ؟
حاربتني ارض الله ... ومنها اسئلة الوجود العسير
ماذا لو ؟
كنا ... ولن نكون
ماذا لو ؟
نسارع في الخيرات .... ويسارعون الينا بامنيات الجحيم
\
آخر السطر
ثمة صبر وشكر ... هو زادنا
الإنسان : موقف
كلماتك هذه تعبق بالأريج الجميل لحرف عاطر ومعان باذخة الجمال.
أحببت ما قرأت لك أيتها الأديبة المتمكنة ويبدو أنني سأظل من قراء حرفك الجميل.
لك الود
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة قطفتُها من قلبي
نوريـة،
أدركتُ الغيابَ وهو يحاول أنْ يهرُبَ بأحبّتنـا، فصرختُ ملء روحي : مهما توغلتَ فينا أيها الغياب، يظلّ الصبحُ مركبَ العودة، والحلمَ الذي لاينكسر شراعُـه !
أهلاً بعودتك نوريـة، اشتاقت لك أرواحُنا ومساحاتُ الشوق كلّهـا .
قرأتُ نصّكِ = الوقفة مع الذات، فتفيّأتْ نفسي هذه اللوحات :
وماذا لو "ضللْتَ" الطريق، أو خُذِلْتَ ذات موقفٍ من صديق ..
وماذا لو غادرتْ عينكَ، في غفلةٍ منكَ دمعة! لحظةَ وعيٍ منكَ، أنّ مَنْ توقعته نورا، كان يسعى لأن لا يترك في ليلكِ الآمنِ شمعة !
ربما حينئذِ يا نوريـة، نحمِلُ أحلامَنا المعلّقـة بيننـا وبينَ حروفنا المتعبة، ونحلّقُ على أجنحـةِ أحاسيسَنا الدامعة إلى أفقٍ لا يتقنُ الوجع، لكنّ العينين ستظلانّ "نضّاختيْن" بالدموع !
ماذا لو ؟! جوابُـهُ ممنوع من الصرف !
كوني بخيرٍ نورية، حماكِ وأهلك والوطن ربّي
لكِ خالص تقديري، غزير دعواتي
وألف طاقة من الورد والندى