اليوم الثامن
وجاءت المعجزة، تسونامي يضرب الوطن الكبير من البحر إلى البحر
اليوم التاسع
أنُهلك وفينا الصالحون؟
اليوم العاشر
نعم، إذا كثر الخبث
سلِّم يا رب!
فكرة رائعة،
تحياتي يا زهراء
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اليوم الثامن
وجاءت المعجزة، تسونامي يضرب الوطن الكبير من البحر إلى البحر
اليوم التاسع
أنُهلك وفينا الصالحون؟
اليوم العاشر
نعم، إذا كثر الخبث
سلِّم يا رب!
فكرة رائعة،
تحياتي يا زهراء
جميلة جديدة بأسلوب مميز ولغة ماتعة وفكرة عميقة ومقصد نبيل
ستبقى الحالة غير مستقرة وستبقى الزوابع المغبرة حتى نفيء لأمر الله
بوركت أيتها الأخت المبدعة ... رائعةٌ أفكارك
مودتي كما يليق بهذا الألق
كأن بهذه الرياح قد تزامن هبوبها مع كل حادثة وعصر أيتها الزهراء المقدسية؟ او هكذا قرأتها .. حروف متألقة بألق صاحبتها ولعلها تهب بالخيرات في قابل الأيام. تحياتي القلبية .
نشرة جوية خاصة بقلم مميز ، و فكر يحمل من الخصوصية الكثير .
الأديبة المتمكنة زهراء المقدسية ،
كم أحببت قلمك و بحر الفكر الذي ينبع منه !
ودّي و الورد .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
الأديبة زهراء المقدسية
نص بفكرة مبتكرة .. غصة و وجع تفرقة مغلفان في ( سخرية ) جيدة الصياغة
أحسنت أختي
تحياتي
نأمل أن تكون نهاية تلك الرياح بمرور اليوم السابع
وأن لايعقبها عواصف وأعاصير تأخذ بطريقها ماتبقى من الأخضر واليابس
مجرد أمل ربما لايتحقق أو أن يكون بعيد المنال
ولكنا لانمل أن نحلم به مابقيت الحياة وإن كنا قيد معجزة
مبدعة زهرائي الغالية
دمت متألقة
تحاياي
اليومُ السّادسُ:
أعزّائي المُشاهدين نأسفُ فقد ثارتْ كثيرٌ من الزّوابعِ والرّياحِ الغاضبةِ
فتراكمَ الغبارُ على الذّاكرة ِ
السلام عليكم عزيزتي زهراء
هذا ما يحصل في العادة
نشرة جميلة ساخرة تحاكي الواقع تماما
شكرا لك
ماسة