إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
-------------
أختي الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
حقاً إن مكان المرأة ومملكتها بيتها وأسرتها .. ولكن ليسَ الخروج بهذه الخطورة ، وبشكل مُطلق
الحياة الآنية تحتاج خروج المرأة ، ولكنْ بضوابط ... هذا رأيي المتواضع ... وللحديث شُجون
ولكنْ - وللدقة - لم ألحظ أن الكاتب في النص أشار إلى أن زوجته من النساء العاملات !!!
أشكر مرورك الثرّ ، وشرّفني الثناء
تحياتي
ودمتِ بألف خير
كانت أمك وأمي تفعلان كل هذا وأكثر وكانت تخدم الرجل الذي يعمل خارج المنزل ليعيل الأسرة بحب
اليوم أصبحت المرأة تعمل خارج المنزل لتعيل الأسرة وتحتاج لمن يخدمها
أنت قاص ماهر
اشكرك
سالت نفسي عندما قرأتها سؤالا سأعيده هنا
ماذا سيفعل أبوك او ابي لو كانت أمك أو أمي رفعت (صوتُها الراعِدُ المُرعِبُ :
- قُمِ اتّصِلْ بهذا المطعمِ الـ ........ ما هذه الحال ؟! كُلَّ يومٍ ، كلّ يوم تتأخّـرُ وجبةُ الغَداء !)
؟
شكرا لك أخي
بوركت
-----
لستُ أدري إن كان أبواي وأبواك من جيل واحد .. لكنْ في أيام أبويّ - رحم الله الجميع - لم يكن عندنا هاتف مع أنّ أبي سجل لنا على هاتف بأسمائنا ونحن أطفال
ولكن لم يمدّ الله بعمره أكثر من ربع قرن ليشهد اليوم الذي دخل فيه بيتنا الهاتف لأول مرة ! كان ذلك زمن المقبور الهالك أبي المقبور اللاحق إن شاء الله ..
وللحقّ - والله شهيد - لم أسمع أمي يوماً تردّ على أبي حين يغضب لابصوت راعد ولا هامس ..بل كانت تتركه لساعة أو ساعات ليهدأ ويروق .. وتحاوره .. وهي
الأميّة !
نسيت أن أقول : ولم يكن في تلك الأيام مطاعم تقوم بالتوصيل ههه
تحياتي وتقديري دائماً لك أختي الفاضلة
دمتِ بأمن وأمان
قرأت نصك هذا أخي الحبيب ابا عقبة وضحكت ثم نظرت ثم ضحكت ، وي كأنه نص موجه لمن يهمه الأمر!
وبارك الله بك إذ تعيد لنا ذكرى أيام خوالي ذكريات أم تمنح كل دقائق عمرها لبيتها وأولادها راضية هانئة.
ما أجمل تلك الأيام وما أدفأ عيشها أمام زمهرير حياة تقنية سلبت المرء إنسانيته.
تقديري
حقًا جيل يخجل تكاسلنا ,وتواكلنا بعلو همته و إعتداده بخيراته. رحم الله ذلك الجيل ومن بقي منه . مشهد إرتدادي إختزل أيام .كل التقدير أستاذي الكريم.