مهرجان جلد العنزة ـ قصة قصيرة ـ المشاركة الأولي

الصديق الشربيني خطاب
أنت قاص جميل ونسعد دائما بالقراءة لك وفي انتظار نصوصك لنفرح بها وتبهجنا في زمن ندر فيه الفرح والابتهاج ولك محبتي

الأستاذ الفاضل / مجدي جعفر
راقني في مداخلاتك ردودك الحنونة ،
فتيقنت أن في قلبك منتدي أخضر وواحة
أكبر تستوعب كل أعضاء وزوار
المنتديات الأدبية علي شبكة الإنترنت
خالص ودي وتقديري

حالنا يا صديقي اليوم أشبه بحال العنزة قبل الاحتضار قما رايك 00!!؟

الشربيني الرائع..
القصة في رمزيتها تبوح بالكثير..فكيف اذا كانت قد اتخذت الوضوح والمباشرة في الطرح..الفكرة واضحة المعالم ودلالاتها تتوجه نحو هدف واحد معلوم والاسقاطات السياسية الواقعية هنا تبرز وبشكل ملفت للنظر وداعي للتساؤل في نفس الوقت..لاننا نعلم كل هذا ونحن لم نزل نصفق...؟
يقول ..( عبدالله محمد الحداد):
حين يضحك مهرج بوجوهنا،ننخدع بسهولة ونقول ، انه هو الرحمة المرجوة وان السماء استجابت لدعواتنا، وسرعان ما نخيب الظن، ونتوضح معالم الانياب المعكوفة خلف الوجه الضاحك، وندرك بأن هذا المهرج الذي تقمص برداء الالهة، لايقل رعونة وسخافة من مشبهاته.

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

القاص المبدع الشربينى خطاب
لم أستطع مقاومة قراءة قصتك الجميلة مهرجان جلد العنزة
سرد بديع ىخاذ
إسقاطات ذات أبعاد وملامح وآثار ضخمة فى النفس
دمت متألقا أخى الحبيب

الشربيني الرائع..
القصة في رمزيتها تبوح بالكثير..فكيف اذا كانت قد اتخذت الوضوح والمباشرة في الطرح..الفكرة واضحة المعالم ودلالاتها تتوجه نحو هدف واحد معلوم والاسقاطات السياسية الواقعية هنا تبرز وبشكل ملفت للنظر وداعي للتساؤل في نفس الوقت..لاننا نعلم كل هذا ونحن لم نزل نصفق...؟
يقول ..( عبدالله محمد الحداد):
حين يضحك مهرج بوجوهنا،ننخدع بسهولة ونقول ، انه هو الرحمة المرجوة وان السماء استجابت لدعواتنا، وسرعان ما نخيب الظن، ونتوضح معالم الانياب المعكوفة خلف الوجه الضاحك، وندرك بأن هذا المهرج الذي تقمص برداء الالهة، لايقل رعونة وسخافة من مشبهاته.
دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

العزيز جو
الفرق بين ضارب المثل والمتكلم بالحكمة أن الأول يسترجع من الذاكرة حكم صدر في قضية بين أعيان بعينها أختفت من الحكاية ولم بيقي إلا أثر تجربتها نستدعية عندما نتعرض لحالة مشابهة ، اما الحكمة فقضية وجدانية تسيطر علي وجدان الفليسوف يحتاج من بتلقاها بعض الوقت إلا إذا كانت تشغل وجدان المتلقي في نفس الوقت
دمت بخير