كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كغصن مبتور اطوف في الليالي إ ستجدي دفءَ فتغدق على صدًّ
ولا عزاء لبائس
المكسور في هذه الأيام ليس له من يجبره (دفءَ) هي (دفءأ) ويحولونها إلى (دفئا) و(إ ستجدي) همزتها وفق قراءتي مفتوحة(أستجدي).,خالص الشكر
نص يفيض بالشعور ..
هل كان قصد الاديبة المتمكنة كسر الكلمات لتتلاءم مع جو النص ..؟
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وكأنه حبيب مطرود من جنة حبيبته يحوم حولها
محاولا استجداء الرضى والوصال
فلا يحظى إلا بالصد والرفض
وليس له من عزاء.
ومضة فيها عمق الفكرة وروعة التصوير
حرفية وجمال الحرف وإيجاز ببلاغة
تحياتي.
وكان الصد وفيرا حيث الاغداق رفيق العطاء
وجاءت (دفء) نكرة لتفتح آفاقا رحبة للتفكير فيما يعوزه البائس فوصلت حجم المأساة كما أرادت الكاتبة
جميلة فكرا وفكرة
تحية وتقدير
خاطرة فيها شجن ..
لولا بعض الأخطاء اللغوية لصار النص أجود
تحياتى
كغصن مبتور اطوف في الليالي أستجدي دفئا فتغدق على صد ولا عزاء لبائس
تم التعديل للنص وشكر لكل من مر
لكم مني كل التحايا