عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لَمْ أتوكأ بعد على شرف حضورك في قلبي، أنت موجود لكنك كـ ضمير الغائب، أفهمه ولا أراه، ويعرب دوماً حسب محله من حالات قلبي!
العزيزة " يمنى سالم "
مازلت أرتقب حرفك النابض بالروعة
كوني بخير دوما
سقطات امرأة تعشقك
نص ثري يحتاج إلى الوقوف على عدة حالات نفسية كي نلج إلى أعماقه متدبرين الرسائل التي تبثها الأديبة يمنى سالم .
أما الحالات النفسية فمنها : الفقد ، التعلق ، الوهم ، الرغبة ، الإمتاع ، والامتناع
الأديبة في هذا النص تحلق في فضاءات الأنثى تلتقط منها لتغزل مما التقطته علامات على الطريق ؛ إنها تموسق الآلام التي تمر بها الأنثى عندما تمنح الحبيب حياتها وآمالها لتفيق على وهم هو الحقيقة . الحقيقة التي كانت تتوهم أنها لن تكون بما قدمت من تضحيات ؛ إلا أنها تعود ملتفتة بنا إلى أن ما كان يحدث في هذه العلاقة لم يكن حبًا كما رسمت ، وإنما هو الإفلات ، إن الشخصية تحاول الانعتاق من نفسها إلى نفس حبيبها ، هذا الحبيب الذي رأى أن الحب ممارسة مادية لا أكثر ، هذه النظرة من الحبيب حولت كل ما كانت تقدمه الحبيبة إلى سقطات .
الكاتبة هنا تسمو بالأخلاق إلى حدٍ تجعل معه لوازم الحب سقطات ، وربما جاء ذلك من منطلق التقدير للذات واحترام القلب ، نعم إن احترام القلب هو وحده الذي يجعل صاحبه يخشى عليه الجرح من محب أحبه ، أو من صاحب القلب نفسه ؛ فأنا عندما أحب لابد من أن أحترم قلبي وأصونه من أن أعذبه إذا فشلت أنا بعقلي من المحافظة على الآخر ، أو في لحظة يخدع فيها الآخر عقلي فينخنق قلبي .
في هذه المنثورة أجد يمنى سالم تتمثل روح كل امرأة لتسلم قلمها إلى البوح الصادق تسكبه في منظومة تحتاج مني التوقف كثيرًا لتبيان جمالياتها .
أديبتنا
تقبلي الاحترام والتقديير
وأشكر الأديبة : سحر الليالي ، لمشاعرها ، وبعثها هذا النص إلى الصفحة الأولى
مأمون المغازي
الرائعه (يمنى سالم )
سلمت يداك للتي كتبت وسلمت لسانك للتي ترنمت بهذه الحروف
كلماتك تبكي الفؤاد رائع قلبك الذي أستنبط هذه الكلمات من جرحه الغائر
ضعي على جرحك الثلج
فأنت فتاة أظنها لاتنحني الى الأرض لتأخذ من سقط من عينها
ولا غرابه فالزمان جارح
بدروب الحب مازلنا نسير .!
وجروح الأمس ذكرى لاً تعود
أيها القلب النبيل .. ليس للحب بديل
لست أرضى أن تميل .!!
هيا يا يمنى سنمضي .. ونمضي
نزرع الدرب وروداً وزهور
نسرق البسمة من نور الصباح .
ونغني كالطيور ,
نجعل الجرح نشيداً عاطفي
سوف نبحث في قوا ميس المحبة عن بديل .
يخمد الجرح وينسينا الأنين
مع خالص تحياتي ودمت أنت المبدعه الرقيقه للتي تكتب بطعم الحزن
وبعيد عنك الحزن (يمنى)
علي بن أحمد المر شدي
رااااااااائعـة يمنـى ..هذا الدرب أعرج..
يرفعك ساعة ويهبط بي..
ويرفعني أخرى ويهبط بك..
وعلى قربنا من بعضنا...نكاد لا نلتقي..!!
كلماتك نفذت كالسكين في جوف حبيبك .. رأفةً به غاليتي .. لم تتركي من الإبداعليس هناك أسوأ من امرأة..
وهبتك قلبها بلا تردد..
فآنست لوجودها بجانبك..
ورحت تبحث عن أخرى تشتهيها بوحاً مختلفاً ولا ينفذ..!
شيئاً إلا وسطرتيه هاهنا ..
تبارك قلمك !!
أختك / نهر التسنيم
غاليتي سحر الليالي...
سؤالك يطرز قلبي بقامات من فرح..
ويزرع الجمال على اناملي حين أخط لكِ من القلب..
ألف شكر وألف طاقة محبة...
فقط أمهليني ألتقط انفاسي...
فمن سفر طويل إلى مرض أطول..
وسيكون لي معكم اجمل لقاء...
محبتي وتقديري
حين تخترق حواجز صمت احرفي التي بين الأسطر..
تكون هنا كمن يريد الالتصاق بالنص، وتنجح..
حتى لاأعود أميز أنت من أبتدع هذا النص أم أنا التي تكتبه..
مأمون المغازي..
تسبر اغوار الحقيقة دوماً فتقترب أو تبتعد..
لكنك هنا كنت قريباً للغاية..
شكراً لأنك تذكر نصوصي رغم غيابي..
محبتي وتقديري
علي بن أحمد المرشدي
شكراً لقامات الفرح التي طرزتها..
وكلماتك المعتقة بالجمال
تحياتي
سلام الله عليك ِ ... اختاه
قرأت هنا ابجدية النور .... والنقاء
فحسدت الحبر الذي اهرق سطورك ِ
وخزة
كنتُ تبحث عني دوماً..
كنت َ
لنلتقي في أزمنة لا تعرف المبصرين..
افضل ازمنة لاتعرف الحائرين ...
مجرد وجهة نظر
مودتي
الإنسان : موقف