من مفكرة الغياب :
اقتربت من بحر العظمة في ليلة معتمة ، كان هائجاً أكثر مما يمكنني احتماله ، وقفت عند شاطئه و تناولت بيدي غرفة منه ، فاجأني أنها لبثت بيدي و لم تتبدد ، أدركت حينها أن هذا البحر من العظمة بحيث لا يغفلك و إن نسيته .
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
من مفكرة الغياب :
اقتربت من بحر العظمة في ليلة معتمة ، كان هائجاً أكثر مما يمكنني احتماله ، وقفت عند شاطئه و تناولت بيدي غرفة منه ، فاجأني أنها لبثت بيدي و لم تتبدد ، أدركت حينها أن هذا البحر من العظمة بحيث لا يغفلك و إن نسيته .
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
نص يلعب على الإيحاء والرمز إلى معاني مجرّدة، من خلال أشياء ملموسة "شاطئ..يد..بحر" لكنّه أغرق في الترميز وضاعت ملامحه..
وجهة نظر...
تحياتي.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
نص أجاد التلاعب بالكلمات، لكن أعترف أني لم أستطع استكناه رسالته ولا أعرف ان كان ذالك لقصور فكري أم لأنك مبدعنا أوغلت في الرمزية ولم تجد علينا بالكلمة او الكلمات المفاتيح.
تحيتي وتقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
ربما اغترفت منه وانصرفت ونسيت تلك الغرفة
لكنها ظلت بيديك لم تتبدد فالبحر على اتساعه وعظمته لم ينس يدا امتدت إليه
ربما كانت نقطة في بحرك الغارق في الغموض
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة رائعة لها دلالات قوية ، تشعرنا قراءتها بالقوة والثقة .
العظماء بحر من العطاء ،العظماء دولة وانتماء .
بوركت وأدبك الجميل .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
البحر العظيم لا يغفلك
لكن أمواجه تجرفك إن لم تدرك حجمه
ومضة جميلة أخي
بوركت