أحدث المشاركات
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 23

الموضوع: وكاء قلب

  1. #1
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي وكاء قلب

    ارتسمت على شفتيها ابتسامة
    رأت محبوبها ينثني عبر الزوايا ليصل الى الطرف المقابل بين حارتين
    بيتهم علوي من بيوت الحارة الفارهة المرتفعة ترى كل شيء من الروزنة
    ابن عمها كان يتورد خداه ان ذكر اسمها امامه مذ كان صغيرا
    لولوة
    اسم جميل عذب رقراق
    تنتظره ليصبح الزواج رسميا
    فقد تربت على انه سيكون زوجها وحبيبها وابو أولادها
    سعد
    هكذا يهتز وجدانها شوقا له
    ذهب سعد واتى سعد
    امها تبتسم عندما يكون سعد قد مر يسلم على عمه ترسل من يخبرها ان سعدا هنا
    يتعمدون اغاضتها سعد قد يتزوج ابنة خالته هي لاترضى ان ينبس احد باسمه في غير خدرها
    سعد لي فقط ملك خاص رجاءا لاتقربون منه
    بين لحظة من الغفلة مرت 5 سنوات قضاها في رحاب الجامعة وسعد اصبح لايزور القرية الا لماما
    فصول الصيف اخذت الكثير من وقته
    تناقل ابوها وأمها واهل حارتهم أن سعدا تزوج واستقر في المدينة وارسل لهم باقة من الحلوى

    9/1/2006
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

  2. #2
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    هي قصة لم تكتمل أكملوها هناك كما عن لهم الخاطر :
    مرة قالوا :
    ما زالت القصة تبحث عن تتمة

    --------------------------------------------------------------------------------

    ضاقت الأرض بـ (لولوة) وكان صعق الخبر لأذنيها .. وبكت حتى يئست من عودته.. وكأن عجلة الزمان توقفت ، وفسحة المكان ضاقت بأهله.. ولم يعد لقلبها في صدرها مكان .. ضاقت عليه ضلوعه .. وبدأت رحلة ذكريات.. تعلوها بسمة سخرية !
    خاطرها تزاحمت فيه الصور ، وشريط يعرض أمامها محطات حياتها ..
    تلك الوعود التي قطعها على نفسه .. وتلك الوردة الجافة بين أوراق كتابها.. طال الوقوف في هذه المحطة .. بين بكاء وسهر ..
    وكلما أمعنت النظر .. خاطبها عقلها .. ماذا تريدين بعد .. هل كان هذا حبا حقيقا ؟ لو كان هذا هو الحب ما تركك؟
    لا شك أنه شيء غيره.. ربما هي احلام الطفولة ، ولئن طالت فهي نزوات مراهقة.. أما قرار المشاركة في الحياة فله معايير تختلف
    عد بعضهم الحب أساسا لهذه المعايير ، وآخرون رأوا أن الدين هو شرطهم الوحيد.. وبين هذا وذاك أناس جمعوا بين خيري الدنيا والآخرة فظفر بذات الدين التي تسر عينه.. وآخرون آثروا الدنيا برمتها فلم ينظروا إلى دين ..أو إلى خلق..
    خواطر تحاصر (لولوة )كل ليلة عندما تخلو وحدها.. تتفكر في هذا الزمن القاسي.. أيطول بها حال الانتظار.. وتظل تحاصرها الهواجس والأفكار.. فقد طال إغلاق نافذتها ولم تبصر طلوع النهار..
    بينما يعيش سعد حياته مع زوجة اطمأن إليها .. وقد رزق بطفل راى فيه طفولة الأب .. كلما أمعن النظر إلى عين طفله .. ابتسم ودعا الله له بالصلاح..
    كانت للولوة صديقة تعدها أختها التي لم تلدها أمها.. ..


    إلى هنا أترك المجال لغيري ليكمل القصة
    كما قال مكملها الى هنا

  3. #3
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    ثم قالوا :


    أما قرار المشاركة في الحياة فله معايير تختلف )
    من هنا التقطت ( أمل ) صديقة لولوة الخيط ، بعد أن تأملت حالها طويلاً و قرأت الكثير في عينيها ، و من ثم ركزت كل جهدها على عقل لولوة و هي توجه لها سؤالها
    و ماذا عن معاييرك أنتِ ؟ هل فكرتِ يوماً في تحديد مواصفات من يصلح للارتباط بكِ و مرافقتكِ في درب الحياة ،أم أنكِ لا زلتِ تحيينَ في زمن ردة الفعل تنتظرين من يمن عليكِ بقصة حبٍ أخرى تُنسيك الأولى

    عجيبٌ تساؤلها ، و كأني ما فكرت بذلك يوماً ، أيكون للقلب كل هذه السطوة على العقل فلا يمنحه فرصة للتوقف و التفكير ؟
    أكان حقاً يصلح سعد لي ؟
    و لكن الحب لا يعرف المنطق
    اهو الحب حقاً ؟ أم انه العيش تحت وطأة موروثات ثقيلة عشنا و تربينا و ضغطت بكل قوتها علينا ، فآلت بنا للتشبث بأي قادم مهما كان ، فالبنت مصيرها إلى الزواج ، و كان الرجل هو الذي قد اختلف مصيره
    و الرجل و المرأة كلٌ منهما مصيره إلى جنةٍ أو نار عياذا بالله ،
    و ظل رجل و لا ظل حائط ، و لكن أي رجل ، من تركني خمس سنوات دون سؤال أو إبداء ذرة اهتمام ،
    أم هو ظل الإيمان بالله وحده؟
    الآن يعيش حياته و تمتد آثاره في ذرية منّ الله تعالى عليه بها ،
    فأين أنا على خريطة هذه الحياة ، و قد كانت لي أمال و أمنيات ، أتراني أعجز عن تحقيقها إلا من خلاله ، أكنتُ أعيش وهماً ؟ هل بإمكاني التحرر من هذا الأسر ؟ من يساعدني على التغيير ...

    استمعت إليها أمل طويلاً و لكنها اضطرت لمقاطعتها
    كوني على يقين يا لولوة أن الشخص الوحيد في هذا العالم و الذي بإمكانه مساعدتك هو أنتِ

    إذن كيف ؟

    عندما تتأملين و تتدبرين قوله تعالى ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
    عندما لا تطرحين جانباً بشريتكِ وتتعاملين معها باستنكار ، بل تقبلينها و تحاولين تفهمها و إعادة السير معها بخطىٍ جديدة في جولة أخرى دون كللٍ أو ملل .
    ليكن الحزن في قلبك فترة ... لتبقى ذكرى هذا الحب مدة ، و ليضيء بريق الدمعة أول خطوة على طريق الأمل ، إلى أن يتولى نور ابتساماتك مهمة الإضاءة الدائمة ، و أنا عند ظن عبدي بي ، و هو سبحانه و تعالى من اضحك و أبكى .

    مرت سنة أكملت لولوة دراستها بتفوق و قامت بالتسجيل في مرحلة الدراسات العليا ،
    حاولت التعرف على قدراتها ، فتذكرت موهبتها و تميزها في الرسم على الزجاج و بدأت في تسويق أعمالها ، في البداية كان الربح يسيراً ، و بمساعدة والديها كبر مشروعها يوماً بعد يوم ، و بدأت تنفق في أوجه الخير و بخاصة على دور الأيتام حيث الأمل دوماً صنو الطفولة و التي تحتاج منا الكثير و الكثير ، و استطاعت الفوز بصحبة رائعة كانت لها خير معين على افتتاح دار متميزة لرعاية هؤلاء الأيتام و العمل على تثقيفهم و تعليمهم و ليس فقط توفير متطلباتهم من الطعام و الشراب و الكساء ...

    اكتشفت نفسها و حققت ذاتها
    و كتبت في خواطرها
    الآن أستطيع و بكل ثقة أن احدد المعايير التي اطلب توفرها فيمن يشاركني السير في درب الحياة ،
    فالحب مسؤولية و عطاء
    الحب ...صناعة للحياة .



    شكر الله لك يا أخي الكريم ما أثرت به خواطرنا و لعل القلم قد ترجم القليل منها .
    موهبتك ملموسة ، و الأمل معقود في المرات القادمة أن تكون قصصك كاملة

  4. #4
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    ثم قلت :
    لم اكن اتوقع ان تكون قصتي جميلة الخاتمة هكذا ... لكن لها تتمة وخيط آخر ... لولوة توفيت رحمها الله منذ 10 سنوات تقريبا
    سعد حي يرزق وله أولاد عاد للقرية ..... له أولاد الآن .... لكن لولوة لاتعوض لم تستطع ان تكمل الحياة بدونه
    الرجال قلوبهم تتحمل بل وقد تتنكر لكن النساء .... ولولوة تعطل كل أحساس تشعر به دون ان يكون لكل لقمة تأكلها طعم سعد ورائحة سعد وقول سعد
    ذهلت عن الحياة به
    الحب قاس جدا فقد تحول لتعلق خلب لبها وأنساها كل الناس
    قلوب العذارى مرهفة ... دموع حرى على مثلها وقد قتلها الفقد والوجد والهيام
    رحمها الله
    - هل من خاتمة أخرى - اين اهل الخيال ؟

  5. #5
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    ثم قالوا يتممونها :

    نعم ..نعم قد ماتت منذ عشر سنين قد ماتت بالفعل لؤلؤة الضعيفة التى كانت لاترى الحياة الا من منظور ضيق

    اما الان فقد احياها من جديد حب جديد

    وقلب جديد

    وهى الان فى اسعد حال واروق بال

    فلما صالحت نفسها مع ربها علمت وقتها علم اليقين ان سعدا لم يكن سر الوجود

    باتت سعيدة بتلك الحياة ..تقوم ليلها وتقرا من القرءان ما تيسر لها

    وتقضى نهارها سعيا لخدمة المسلمين

    وكان لامل اخ وقور يرقب لؤلؤة من بعيد

    يتفقد احوالها عن طريق اخته الصغيرة

    ولم لا وقد كان يداعب خياله منذ الطفولة ان يكبر ويظفر يتلك الصغيرة

    فقد كانت جميلة ..رقيقة ..

    ولكنه لم يعد يراها منذ زمن بعيد ..منذ ان امتثلت لامر مولاها الكريم

    ومع ذلك كان يرقبها من بعيد مجرد رؤيتها بحجابها تسعده فقد كانت امله الوحيد

    ولولا القصة القديمة لتقدم اليها من زمن

    ولكن رغم ان القصة كانت مشهورة ..الا انها كانت بريئة

    وظل كامل يرقب من بعيد

    حتى لاح له امل سعيد

    فذات ليلة من ليالى الربيع ..دق الهاتف فى ساعة متاخرة

    فرد عليه وكانت هى

    خيرا اخية ماذا حدث ؟هل تريدين امل

    قالت نعم ارجوك فابى يعانى ازمة حادة ولا اجد بعد ربى غيرها الان

    فاسرع ليوقظ امل وكله امل..

    هذه اول مرة تقول لى جملة كاملة فى الهاتف

    ورغم قلقه على والدها الا ان شعور رائع يجيش فى نفسه

    ايقظ امل

    وذهبا معا لاقرب طبيب فى اقرب مستشفى بالمدينة المجاورة

    ولاح الفجر الجديد

    لما قال له الطبيب:اتفضل انت وزوجتك واتركا معنا الشيخ لمدة يومين

    فتلعثمت لؤلؤة ولولا غطاء وجهها لبدت وجنتيها الحمراوين

    وقال هو للطبيب:هل الحالة حرجة

    فطمأنه عليه

    ووتركا الشيخ ليستريح

    وظل يرقبها برفق وهى تجلس فى سكينة وهدوء

    ولما حضرت امل اليهم ومعها والدة لؤلؤة لتبيت مع زوجها الليلة

    خرجوا جميعا

    وكانت اول مرة لؤلؤة ترى كامل من قريب

    كم هو شهم هذا الرجل!

    كم هو حقا انسان نبيل!

    وخرج الوالد معافى سليم

    وكان كامل يتردد عليه كل يوم

    وظل يحدوه الامل حتى قالت له امل:

    الان يا كامل

    فقط الان ارضاك لها وارضاها لك

    لقد باتت لؤلؤة معى الليلة تهاتفنى يا اخى وتقول فيك كلام جميل

    الان سنحيا من جديد

  6. #6
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    ثم قالوا :

    السلام عليكم ...
    إنها قصة صغيرة جميلة ...
    أرى نهايتها ...


    و السلام


    بل قالوا اكثر من ذلك
    ماذا سنقول هنا عنها
    بانتظاركم

  7. #7
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح الخالدي مشاهدة المشاركة
    ارتسمت على شفتيها ابتسامة
    رأت محبوبها ينثني عبر الزوايا ليصل الى الطرف المقابل بين حارتين
    بيتهم علوي من بيوت الحارة الفارهة المرتفعة ترى كل شيء من الروزنة
    ابن عمها كان يتورد خداه ان ذكر اسمها امامه مذ كان صغيرا
    لولوة
    اسم جميل عذب رقراق
    تنتظره ليصبح الزواج رسميا
    فقد تربت على انه سيكون زوجها وحبيبها وابو أولادها
    سعد
    هكذا يهتز وجدانها شوقا له
    ذهب سعد واتى سعد
    امها تبتسم عندما يكون سعد قد مر يسلم على عمه ترسل من يخبرها ان سعدا هنا
    يتعمدون اغاضتها سعد قد يتزوج ابنة خالته هي لاترضى ان ينبس احد باسمه في غير خدرها
    سعد لي فقط ملك خاص رجاءا لاتقربون منه
    بين لحظة من الغفلة مرت 5 سنوات قضاها في رحاب الجامعة وسعد اصبح لايزور القرية الا لماما
    فصول الصيف اخذت الكثير من وقته
    تناقل ابوها وأمها واهل حارتهم أن سعدا تزوج واستقر في المدينة وارسل لهم باقة من الحلوى
    9/1/2006

    ===============

    يا لقسوة مرارة باقة حلواك هنا!
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  8. #8
  9. #9
    الصورة الرمزية مصطفى بطحيش شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 2,497
    المواضيع : 135
    الردود : 2497
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصباح الخالدي مشاهدة المشاركة
    ارتسمت على شفتيها ابتسامة
    رأت محبوبها ينثني عبر الزوايا ليصل الى الطرف المقابل بين حارتين
    بيتهم علوي من بيوت الحارة الفارهة المرتفعة ترى كل شيء من الروزنة
    ابن عمها كان يتورد خداه ان ذكر اسمها امامه مذ كان صغيرا
    لولوة
    اسم جميل عذب رقراق
    تنتظره ليصبح الزواج رسميا
    فقد تربت على انه سيكون زوجها وحبيبها وابو أولادها
    سعد
    هكذا يهتز وجدانها شوقا له
    ذهب سعد واتى سعد
    امها تبتسم عندما يكون سعد قد مر يسلم على عمه ترسل من يخبرها ان سعدا هنا
    يتعمدون اغاضتها سعد قد يتزوج ابنة خالته هي لاترضى ان ينبس احد باسمه في غير خدرها
    سعد لي فقط ملك خاص رجاءا لاتقربون منه
    بين لحظة من الغفلة مرت 5 سنوات قضاها في رحاب الجامعة وسعد اصبح لايزور القرية الا لماما
    فصول الصيف اخذت الكثير من وقته
    تناقل ابوها وأمها واهل حارتهم أن سعدا تزوج واستقر في المدينة وارسل لهم باقة من الحلوى
    9/1/2006
    ومن يومها رحنا نغني في حلب :

    عالروزنا .... عالروزنا ... كل الهوى فيها !

    وشو عملت الروزنة ... الله يجازيها

    تحية للصباح

  10. #10
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى بطحيش مشاهدة المشاركة
    ومن يومها رحنا نغني في حلب :
    عالروزنا .... عالروزنا ... كل الهوى فيها !
    وشو عملت الروزنة ... الله يجازيها
    تحية للصباح
    سيدي
    مرورك عذب
    لانرتوي
    زد كلاما نزد طربا

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. رسالة قلبٍ قبل الرحيل
    بواسطة بندر الصاعدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 30
    آخر مشاركة: 08-01-2018, 05:42 PM
  2. قلب في أعاصير ..أعاصير في قلب
    بواسطة محمد الهيصمي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 17-02-2015, 09:03 AM
  3. قلبٌ مغفل
    بواسطة معبر النهاري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 27-08-2003, 09:18 AM
  4. قلب الأم
    بواسطة سلاف في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-08-2003, 04:00 AM
  5. بكائية يقفز لهولها كل قلب
    بواسطة النجم الحزين في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 18-07-2003, 04:42 AM