كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وَفَجْأَةً
يَذُوْبُ كُلُّ الْثَلْجِ الْمُتَرَاكِمِ
فِي ثَلاجَّةِ قَلْبِهِ مُنْذُ سِنِيْن!!
إذَنْ
فَقَدْ إشْتَعَلَ الْحَنِيْن
وَ الْشَوْقُ جَمْراً
فِي ضَعْفِ الْوَتِيْن
نَادِيَة
تَكْثِّيْفٌ رَائِعٌ
لِرُقِيِّ الإحْسَاس
أَحْسَنْتِ
رَعَاكِ الْلَّه
فِي غُرْبَتِي...أَنْتِ وَطَن
الأديبة الكبيرة / نادية الجابي
لن أستطيع ان أضيف ما يذكر بعد الأساتذة الأجلاء
الذين سبقوني..
ولكن اللغة التصويرية هنا قامت بدور البطولة
وكانت اكثر من رائعة بمفرداتها بدءا من
تخدشه وهي هنا تدل على صلابة لا تفعل بها الذكرى سوى الخدش فقط!
ومرورا "يفكك " مسامير قلبه
ثم "يذوب" الثلج المتراكم ..
وكم كان رائعا هنا هذا التدرج التصويري
خدش ثم تفكيك ثم ذوبان
ما أجمل أن نرى الحب والحنين بهذه اللغة المتفردة.
تقبلي تقديري واحترامي لامتاعنا هنا.
حسام القاضيأديب .. أحياناً
و هكذا الذكريات تفعل بصاحبها
احسنت اختي و اجدت
بارك الله فيك
دمت في حفظ الرحمن
أحسنت أديبتنا..ولكن النار كانت تحت الرماد ..والمأساة أن تكون نار حنينه غير قادرة على إذابة ثلج مشاعرها الذى أنتجته السنين..أزكى التحيات
ومضة قصية مميزة لغة وأداء ونسجا وتصويرا
دمت في لإبداع وتمكن.