العذاب الخالد

أخي شجاع
جميل ما كتبت
والعنوان أهنئك على إختياره
اتمنى لك إقامة دائمة وسعيدة بيننا
تحيتي لك

شكرا لك على ردك الأنيق أخي الفاضل
لك خالص الشكر والتحية

الفاضل "شجاع الصفدي"
بات قلمك من الذين أتابعهم بــشوق...
بحق نص يستحق ان نقف على ضفافه..!!
سلمت ودام نبضك الجميل
لك خالص تقديري وقوافل ورد

الكريمة سحر الليالي
يزداد النص ألقا بمتابعتكم وحضورك دوما
لكِ جزيل الشكر ووافر الود

هنا إعصار فلسفي
فجر فينا شريان دهشة
شذى الوردة لهذا الإبداع
د. نجلاء طمان

الفاضلة د . نجلاء
دهشتك لا بد وأن تكون وساما للنص سيدتي الكريمة
شكرا لثنائك الجميل ولك الود والتقدير

نص عال وراق راق لي ووجدت فيه جمال المبنى والمعنى.

أرحب بك مجددا في أفياء واحة الخير وأتمنى أن نقرأ لك دوما الأجمل والأكمل.



تحياتي

في سنيني جرح وفي روحي عذاب
ما بين نفسي وأنفاسي تعبرون
وإلى قلبي وأغلى مشاعري تخلدون
وعندما تمتلكون الروح!!!
تنبشون قبورالألم وتبعثرون كنوز العمر
تسفكون آمالي وتقيضون أحلامي
وتذبحون موطني من الوريد للوريد
ثم.......... ترحلون


الاديب شجاع :

صدقا أخي حضورك ولا أروع .....

تحياتي لك ولقلمك

الى اللقاء

نص عال وراق راق لي ووجدت فيه جمال المبنى والمعنى.
أرحب بك مجددا في أفياء واحة الخير وأتمنى أن نقرأ لك دوما الأجمل والأكمل.
تحياتي

الأخ الفاضل د . سمير

أشكرك جدا لحضورك الأنيق هنا
لك التحية والود دوما

في سنيني جرح وفي روحي عذاب
ما بين نفسي وأنفاسي تعبرون
وإلى قلبي وأغلى مشاعري تخلدون
وعندما تمتلكون الروح!!!
تنبشون قبورالألم وتبعثرون كنوز العمر
تسفكون آمالي وتقيضون أحلامي
وتذبحون موطني من الوريد للوريد
ثم.......... ترحلون
الاديب شجاع :
صدقا أخي حضورك ولا أروع .....
تحياتي لك ولقلمك
الى اللقاء

الفاضل عبد المحمدي
حضورك المشرق وسام جميل يتقلده النص
لك الشكر والتحية

الشاعر المتألق
شجاع الصفدي

حقا نص يستحق الوقوف بجانب ضفافه
لنتأمل هذا الجمال وروعة الخلق
هي المرأة يا سيدي الفاضل
من أجلها تبخرت أعمدة بابل
دمت بود يا عزيزي المفضال

ليوفقنا الله

الشاعر المتألق
شجاع الصفدي
حقا نص يستحق الوقوف بجانب ضفافه
لنتأمل هذا الجمال وروعة الخلق
هي المرأة يا سيدي الفاضل
من أجلها تبخرت أعمدة بابل
دمت بود يا عزيزي المفضال
ليوفقنا الله

الكريمة سيلفا
شكرا من القلب لحضورك المبهج هنا

يَحَارُ الحب حينَ يُمَثِلَهُ الحمقى

ويدعي التاريخيُ أنهُ الأبقى.

ويصنع لامرأته سريرا بماركةِ القصيدة

وبقلمه اللولبي يَجعلها حُبْلى !

ما أغبى ما يملكهُ الرجل

حين يُصبح شاعرا

يعشقُ آخر أنثى ثم يموتَ فَيُبْلى!!

أيها الأديب الشجاع

و هل له خيار ثاني ؟؟؟
أظنه قدره و مصير وجوده و كلما حاول الإبتعاد اقترب أكثر
كلمات لها وقع خاص
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــــام