بعيدة .. لكنها .. أقرب ما تكون .. وكأني لم أرها قبل اليوم .. تبتسم .. أو ربما .. تشرق .. فتضيء ليلي السرمدي لحظة . وتغيب تاركة روحي ساهرة ، يؤرق عيني من بقايا نورها .. صباح ٌ قبل الصباح !
محمد إسماعيل سلامه
سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
بعيدة .. لكنها .. أقرب ما تكون .. وكأني لم أرها قبل اليوم .. تبتسم .. أو ربما .. تشرق .. فتضيء ليلي السرمدي لحظة . وتغيب تاركة روحي ساهرة ، يؤرق عيني من بقايا نورها .. صباح ٌ قبل الصباح !
محمد إسماعيل سلامه
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
تغزل مع إشراقة الصبح سلاسل ذهبية وتبث بسمة تملأ الفضاء الرحب بالأمل
ومضة شاعرية مشرقة بالجمال
صباحك عبهري شاعرنا الرائع
تحاياي
جذوة لغتها بجمال الصّباح وإشراقة شمسها!
بوركت
تقديري وتحيّتي
الشاعر الجميل / محمد
أحييك بتحية الإسلام ، وتحية الشمس الباسمة في وجه كل صباح وليد . دمت مبتسما .
ذكرتني بمكتوب لي ( رسالة حب إلى الشمس ) كان دافـع حب وجداني لتلك المحبوبة .
بدا لي من سردك الجميل بأن لك وصال شعوري شفيف باشمس . رغم ان الومضة تحتمل
تأويل آخر وهو علاقة عاطفية بشرية . تحياتي ملء المسافة مابين وجه بحري وقبلي
أحيانا تكون في غاية النشاط والتفاؤل ابتسامة كإشراقة الشمس تزين ثغرك مع الصباح وكأن صبح جديد لم تره من قبل
ومضة ينشرح لها الصدر
تقديري
لاحَ منها حاجبٌ للناظرين
فنَسوا بالليل وضّاحَ الجبين
ومَحَت آيتها آيتهُ
وتبدّت فتنةً للعالمين
هذا ما قاله عنها حافظ إبراهيم ..
أم أن من تضئ ليلك السرمدي هى شمس أخرى .
تحياتي .