سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
إنّ عدم المصارحة بين الزّوجين، تجعل كلّ طرف متحيّرا في معرفة الطّرق التي توصله للطّرف الآخر وترضيه، وتؤدّي في النّهاية إلى الخسارة!
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
اسجل اعجابي
أختي لانا
ماأروعك ِ
تحياتي
الأديبة لانا،
قلم واضح وصريح ومهاجم لآفة إجتماعية مستفحلة وهي العشيقة ومتعلقاتها!
قلم لا يختلف إثنين على حرفيته العالية!
باقات ياسمين
صياغة جميلة جدا بكلمات قليلة حكت مأساة زوجين وأخرى..
دموع الرجال ليست سهلة كدموع المرأة ولو أنها كانت بالنسبة إليه ساقطة لما بكاها!
أفضل النص لو كان حياديا كومضة وترك لنا حرية التفسير وأخذ جانب لولا إصرارك "رخيصة، وضاعتها" فلم تتركي لنا حرية التحليل والتفسير.
"بكائيته" دفعتنا للتفكير بأن الكاتبة ربما لم تنصف حقيقة أن هذه المفقودات كانت ذات قيمة لديه وتخلصها من أشياء تخصه بعنجهية واستبداد كان ذا أثر عكسي عليها وعليه! أصبحت مفقوداته و نسيت هي كيف تنسي المرأة الرجل امرأة أخرى دونما استبداد!
أحيانا أسألني أين ذهب كيد النساء ولماذا استبدلنه بالقتال !
كل الود