عمرة مباركة
بالحسنى والمغفرة إن شاء الله.
تحيتي.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
من يسخر - محمد النعمة بيروك
مدفع الإفطار - وليد عارف الرشيد
النسبيّة - صادق البدراني
في رمضان -عبد المجيد برزاني
في السوق - كاملة بدارنة
انفطار - نادية بو غرارة
إرث - آمال المصري
سرّ - زليخة ارقابة
نكتة رمضانيّة - مصطفى حمزة
دمعة - عصام ميرة
عمرة مباركة
بالحسنى والمغفرة إن شاء الله.
تحيتي.
قصة طويلة جدا ... رحلة عصيبة جدا ...
اختزلتها في ست كلمات ..
(( دموع وابتسامة ))
للمرة الأخيرة ... يبتسم ... ومِن حولِه ... بكينا .
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 12-08-2012 الساعة 02:13 PM
أشكرك أخي العزيز .. أستاذ مصطفى
دائما يدفعني تشجيعك للبحث عن مزيد من محاولات الكتابة ..
ومنك أتعلم الكثير وإن لم أصرح بذلك ..
ولكن لمَ نشرتَها هنا في ( القصص الرمضانية ) ؟
أذكر أنني قرأت ملاحظة للإدارة تتحفظ على نشر قصة قصيرة جدا في موضوع مستقل ..
وأنا بطبعي أجيد الإلتزام بالتعليمات ..
( بدأ هذا الالتزام منذ فترة طويلة .. بالتحديد بعد الزواج )..
وحتى تتبنى مشروع ( ق س ك ) ويكون له نافذة مستقلة ..
فضلت نشرها هنا ..
أما وقد رأيت غير ذلك فسأنقل نسخة منها في موضوع مستقل ..
طالما أنهم يقولون أنه تم إلغاء أمن الدولة ..
ولي رجاء أخي العزيز ..
الأستاذ عصام
تعلمنا أن التلميذ يوقر أستاذه ولايخاطبه باسمه مجردا ..
كما تعلمنا أن الأستاذ عليه أن يكسر الحواجز مع تلاميذه ويخاطبهم باسمهم المجرد وهذا يزيد الألفة والود والمحبة ..
تحيتي وتقديري
رمضان كريم ... والله أكرم
اتّصال
ما بين هرجٍ ومرجٍ وأصوات إطلاق الرصاص والقذائف تستبيح هدأة الليل المفترضة، طلب الهاتف الجوال وأشار بيده للجميع بالسكوت وهو يختار رقمها :
هو : السلام عليك يا أماه
هي : وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله .. أين أنت وكيف حالك ؟
هو (بصوتٍ مرتجفٍ) : أوصيك بالليلة خيرًا فهي ليلة القدر بإذن الله .
هي بعد صمت ذهول : وما أدراك يا ولدي ؟
هو : ألم تدعي لي يومًا بأن ألقى الله فيها؟
هي (وقد ارتفع جدار صدرها نبضًا وانفجرت ينابيع عينيها بالدموع حتى طافت ضفاف خديها) : ما بك يا حبيب أمك ؟
هو : أشهد أن لاإله إلا الله وأشششهد أن محمدًا رسووول الله .
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 18-08-2012 الساعة 01:04 PM
موائد الرحمن
جلست على المائدة وقد انطلقت آيات الله تقرأ من مذياع قريب ..
سرحت بعيدا وجاءت صورة من الماضي ..
نفس المائدة وقد امتلأت بصحاف كثيرة وقد وقفت تسكب فيها الطعام..
وقف بجانبها يغلف ماتسكبه بنشاط وحيوية , هتف بمرحه المعهود :
الله .. ما أجمل هذة الروائح ياأجمل طباخة فى العالم , لاتعلمى كم يتهافت
الناس على بمجرد رؤيتى .. أنهم قد عرفوا مهارتك وجمال صنعك ..
انتشت بإطرائه وهمهمت بكلمات غير مفهومة ..
قال لها : سامحينى ياست الحبايب ــ أنا أعلم إني أرهقك بهذا العمل اليومى
قالت على الفور .. لا تقل هذا .. أنت لا تعرف مدى سعادتى بما أفعله
لن يمنعنى عن هذا العمل إلا الموت..
أمتلأت عيناها بالدموع .. غامت الصورة .. دعكت عينيها .. نظرت للمائدة
الفارغة إلا من صحفة باردة قبعت أمامها فى إنتظار المدفع
أنحدرت دمعة ساخنة على الخد المتغضن ..
تمتمت .. لم أكن أعنيك أنت ياحبيبى .
ZE]
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 23-08-2012 الساعة 02:48 PM