من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
جوتيار
:
سعيدة لأني أول من صافح لوحتك هذه ..
رائعة ..وإن كانت من ابداعك فهذا يعني إنك مبدع يخفي عنا الكثير ..
سلمت ودمت بخير تقبل خالص تقديري وتراتيل ورد
حين نقول أن جوتيار مبدع...
فهذا ليس بخطأ..وليس مجاملةً..
ولا يزال هذا الرجل يخفي الكثير والكثير....
إبداع أكثر من رائع....
ننتظر المزيد
ومودتي
ما زلت أتأمل هذه اللوحة أحاول أن أقرأ فحواها ..
جو ..
فلسفة عميقة في هذه اللوحة التي تحكي الكثير في تصميمها وما يلفت النظر أكثر " العنوان " ..
ما عرفتك تتقن هذا النوع من الفن ..
جميلة لوحتك بألوانها المعبرة عن الفكرة حيث يمتزج الأحمر بتدرجاته والأسود ، وتلك التفاحة التي هي رمز أول معصية منذ خلق الله آدم وحواء ..
تقبل مروري من هنا ..
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الغالية وفاء..
دائما عبقة في حضورك ومرورك وجمال روحك...بالفعل الرؤية لاتتم الا من خلال التعمق فيها ، فالتفاحة ، والسمكتين لها مدلولات ميثولوجية نابعة من تصور البعض حول الخليقة نفسها ، وما يحيط بهما هي من مخلفات الفعل الثنائي ، ونتيجة حتمية للرغبات .
كوني بخير عزيزتي
محبتي
جوتيار
جوتيار
أثق أنكَ مبدعاً هنا
تصميم معبر كثيراً وراقي إلي حد النقاء
شكراً من لقلب على ما قدمت لنا هنا من جمال
محبتى
تمتزج الألوان بها لتهبني الطيف .. وتبقى هي خطيئتي التي أحب
يالهذا الضعف العذب .. يالهذه القسوة المربكة .. يالهذا الجوع الحلو
مارسمته كان جميلا ياصديقي جو
دمت بخير