كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لقد اشتاقت روحي الى شيء.. لا اعلم ما هو.. وماذا هو.. لقد ارادت ان اخرج اليه.. في يوم ممطر.. لأحمل له تباشير السماء الرمادية.. لأقول له بان الايام الخوالي لم تكن سوى جسر لأيامه هو.. لكن من هو.. ولماذا هو..؟
جو..............
كلما مررت هنا اجد شيء من المجهول الذي كان ولم يزل يلف حياتك يناديك بشيء اجهله انا...
لكني كنت ولم ازل اخاف منه..!!!!!!!!!!!!!
مررت لاني بدأت اشعر بذلك الخوف..مرة اخرى...
نصك هذا قديم..لكنه حاضر..مستقبل...
حبي لك
مار
أخي الأديب العزيز جوتيار
لا شك أنك متعمق في علمي الفلسفة و النفس الإنسانيين ، و لا شك أن قدرتك على السرد لا يجاريك فيها أحد .
الأخت وفاء شوكت خضر أجادت تحليل القصة فلم تترك لي ما أزيد سوى القول :"إبداع جديد لمبدع قدير "
دمت متألقا
نزار
نص أدبي جد متماسك وجميل جدا ، الحبك اللغوي سلس والتمكن ظاهر على الكاتب .
شكرا
يكفى هذا الجو الذى مهدت به بحرفية عالية لتضفى على البيئة بكاملها هذه التواكلية المقيتة
لتستمر هذه الحالة المهيمنة على البطل طيلة القصة من فقدان تام للاتزان
دمت مبدعا يا / جو
رسول الله أسألك الشفاعة = وقربا منك يا نهر الوداعة
جووووووو
لقد بادرت الى ذهنه صور لا يناسها.. وجهها هي التي لطالما غفى على صدرها.. هناك حيث الغربة وحيث يشد اليها الرحال كلما اشتدت عليه السماء بجفائها.. والارض بقسوتها.. تذكر آخر لقاء معها.. وكيف انتعشت اماله.. وانفتحت آفاق الحياة امامه.. تذكر لمستها الرقيقة وهي تحتضن راسه المحموم.. تذكر قبلتها التي ردت اليه الروح وهو في غيبوبته.. دمعت عيناه.. وكأنه شعر بان نهايته هذه لم تكن الان أوانها..
هل كل شيء ياتي هنا يكون في غير اوانه..؟
لماذا معك انت بالذات...اني اوجه سؤالي للاقدار..؟
حبي لك
حنان