لهفـة

لهفـة


فنجالي قهوة يرتشفها الصمت
ومنفضة سجائرتستقبل اعقابها
وستائر تغمر المكان بدأت الوانها الزاهية تفقد رونقها
ومقعد مزدوج يشهق
وطاولة تحمل شمعتين وانفاس بدأت تبرد لهفتها
وطيف يمر مسرعا كلما خمد الشوق
وقع اقام تقترب
وانا .. أحبس انفاسي
وجرس الباب ما زال ينتظر اصبعها
واللهفة تعلو ... وتهبط
وهي ..
في سريرها
تحلم ...

التوصيف .. يأخذ مدياته القصوى ليضع المتلقي في دائرة حرجة ... حتى لكأن النص يصور عقم الواقع بعمق الأمل بحلم يستعصي على الحضور ..

إنها غصة ٌ .. في نص حائر على أعتاب الدروب الضائعة هيامًا ..


/

أنرتَ .

أراها لهفة حالم يكاد صاحبه يدرك أنه سرابٌ بقِيعة..
وصف جميل نقلنا للأجواء بلا تكلف .
تحياتي

التوصيف .. يأخذ مدياته القصوى ليضع المتلقي في دائرة حرجة ... حتى لكأن النص يصور عقم الواقع بعمق الأمل بحلم يستعصي على الحضور ..

إنها غصة ٌ .. في نص حائر على أعتاب الدروب الضائعة هيامًا ..


/

أنرتَ .

كنت اعلم انكستكون او الداخلين
وكنت انتظر ما تقول فانا مقل في هذا واسعدني تداخلك هنا
نعم رسمت الإحساس بعمق الوجع لتكون النهاية منسابة
مودتي

وقع الوصف المتكرر لهذا المشهد الدرامي زاد من ثقل اللحظة وجعل القارئ يشفق على ذلك القلق الجالس هنالك يرقب حلما مستحيلا... ولكنه يصارع اللحظة ليبقيه متوهجا....
بوركت

أراها لهفة حالم يكاد صاحبه يدرك أنه سرابٌ بقِيعة..
وصف جميل نقلنا للأجواء بلا تكلف .
تحياتي

اخي عبد السلام ..
مرورك الجميل وتفسير منطقي
مودتي لك

لهفـة


فنجالي قهوة يرتشفها الصمت
ومنفضة سجائرتستقبل اعقابها
وستائر تغمر المكان بدأت الوانها الزاهية تفقد رونقها
ومقعد مزدوج يشهق
وطاولة تحمل شمعتين وانفاس بدأت تبرد لهفتها
وطيف يمر مسرعا كلما خمد الشوق
وقع اقام تقترب
وانا .. أحبس انفاسي
وجرس الباب ما زال ينتظر اصبعها
واللهفة تعلو ... وتهبط
وهي ..
في سريرها
تحلم ...

تصوير رائع للقاء ضاع موعده في تفاصيل لهفة
رائع شاعرنا الفاضل وأنت تصوغ من الحرف بهاء
بوركت واليراع
تحاياي

وقع الوصف المتكرر لهذا المشهد الدرامي زاد من ثقل اللحظة وجعل القارئ يشفق على ذلك القلق الجالس هنالك يرقب حلما مستحيلا... ولكنه يصارع اللحظة ليبقيه متوهجا....
بوركت

وهذا هو المطلوب في وضع كهذا سيدتي ان تكون
اللحظة اكثر من ثقيلة فهي نقطة ارتكازالنص
مودتي

لهفـة


فنجالي قهوة يرتشفها الصمت
ومنفضة سجائرتستقبل اعقابها
وستائر تغمر المكان بدأت الوانها الزاهية تفقد رونقها
ومقعد مزدوج يشهق
وطاولة تحمل شمعتين وانفاس بدأت تبرد لهفتها
وطيف يمر مسرعا كلما خمد الشوق
وقع اقام تقترب
وانا .. أحبس انفاسي
وجرس الباب ما زال ينتظر اصبعها
واللهفة تعلو ... وتهبط
وهي ..
في سريرها
تحلم ...

وصف بديع ، دقة في التصوير، وأسلوب غاية في الروعة ، يشعر القارئ معه بالترقب.
تحياتي للأديب محمد

تصوير رائع للقاء ضاع موعده في تفاصيل لهفة
رائع شاعرنا الفاضل وأنت تصوغ من الحرف بهاء
بوركت واليراع
تحاياي

القاضلة آمال المصري
مرورك الجميل اشكره من القلب
مودتي