أضمّها شاحبا أتعثّر في سوادي فتبحث بحدس الأنثى عن أرض غير أرضي علّتها دفن ملامحي المنحنيّة كي لا أورثها جرح الحنجرة
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أضمّها شاحبا أتعثّر في سوادي فتبحث بحدس الأنثى عن أرض غير أرضي علّتها دفن ملامحي المنحنيّة كي لا أورثها جرح الحنجرة
أردت أن تجبر روحك على التعايش مع امرأة مناقضة لك فانتصرت روحك عليك وتمردت عليكما
حنــــــان...
ربما العكس هو الصحيح بشأن الروح ، لأن الروح سهلة الانقياد الى الرومانسيات ، وكذلك يمكن للروح ان تتحمل عذابها من اجل الاخرين ، لكن هنا العقل يكون الفاصل الحقيقي ، وعندما يأتي الفصل عقلانيــا تتغير الامور كثيرا ، جربي الامر وقولي لي ..انتظر النتيجة..............
دمت بخير
محبتي
جوتيار
جويتار أيها الحب الحى ...لو كانت أحبتك لما بحثت عن أرض غير أرضك مهما كان ظهرك منسحق وحنجرتك منصهرة ..لو كانت أحبتك لأعادت لك البريق الذى يسرقه الحزن
ولو كنت أنت أحببتها لما اتفترقت روحكما..وما تنافرتم
جويتار ........................................
الحب فيض الهى ..
ويبدو انك مازلت مفتقده فعندما تقابله ستعرف الفرق
جويتار من أنت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حنـــــــــــــان...
يبدو انك لم تستوعبي بعد ، مجريات الواقع ، واحداثه التي تعصف بالانسان ، أ لم تعصف بالانبياء من قبل ، وزلزت ما تحت اقدامهم ، هم كانوا على وشك الوقوع لو لا براهين السماء ، فهل تظنين بأن انسان في عصرنا يقف في وجهها ، انا لاابني منطقي على كلمة (لو) لاني الامس الواقع واراه كيف هو ، الانسان يحب ، نعم ويعطي نعم ، لكنه لايعلم الى اي منقلب ينقلب ، وهناك الكثير مما يمكن ان يغير مسار الحب هذا ، سواء امور اجتماعية او فكرية ، او حتى دينية ووو....لذا لم اقل الا انه على الانسان ان يعيش وقته.
محبتي
جوتيار