الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
هذا يتوقف على تعريف الظلم عن الوزير
وهذا ما خشاة الخادم
ومضة معبرة
سلمت يمنيك دمت بخير وسعادة
يخشى ما يريدون لعلمه بهما
عميقة ومعبرة
بوركت وكل التقدير
حينما يصلون الى تحديد معن الظلم
لن يتوصلوا الى قرار لاختلاف الرغبات الداخلية
وسيبقى بصورة اسوأ
ربما يكون الوزير والخادم يعتاشان على هذا الظلم !!
د/عبدالله عسكري الشمراني