قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الألق ندي الحرف حازم محمد البحيصي
سيدي
هل يأسرك الشعر أم انت أسره
أتهدهد الحروف لتنصاع
أم تراك تأمر فتطاع
يا صاحب العشق الطاهر التليد
أجهضت حرفى أمام فخامتك وعنفوان حرفك
صفقت لهذه الساحره وشغفت بها
شكرا جزيلا سيدي
تحياتي وتقديري
مشرق أنت وحرفك
رائع إحساسك
استمتعت
وصفقت
وإنحنيت لهذا الأبداع اللامحدود
حفظ الله قلبك
وقلمك
وتقديري
وَحِملُكَ لَو تَقَاسَمَـهُ فَضَـاء ٌ
لَضَاقَ الكَونُ عَنْ هَذا الفَضَاءِ
يكفي القصيدة هذا البيت .
ويكفينا نحن لننتشي.
فلا فض فوك.
مودتي وتقديري
لَجَمتُ الشَّوقَ أَلفاً بِاصْطِبَارِي
وَأَذْكَيتُ السَّحَابَ مِنَ الدُّعَاءِ
تصدّق أخي حازم أنني عندما وصلت
لهذا البيت رجعت للصورة فتعلّق قلبي
بركام السحاب الذي تبدّى من وراء الجبل.
لله درّ أشواقك وحنينك أيها الشاعر.
إذا رتّبت فرائدك لاتنسَ أن تجعلها في الواجهة.
مودتي وإعجابي أخي وجمعتك مباركة .
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
تحية ثالثة الى هذا الأدب الفخم
كلما قرأتُها ازددتُ إعجاباً بها .
وما زلتُ أنتظر تثبيتها.
احترامي وتقديري أيها المبدع .
كَــــــــــأَنَّ كَـــــوَامِـــــنَ الأَشــــــــــوَاقِ فِـــيـــنَــــا
مِـــــدَقَّــــــاتٌ عَــــــلَــــــى رَجْــــــــــــعِ الــــــنِــــــدَاءِ
هِـــــــيَ الأَيَّـــــــامُ لَــــــــمْ تَــبْـــسُـــمْ لِــــصَــــبٍّ
وَلَــــــــــــــمْ تَــــــــــــــرعَ الـــمُــــسَــــربَــــل َ بِـــالــــجَــــفَــــاء
وَأَصـــعَــــبُ مَـــــــا يَـــكُــــونُ الـــمَــــرءُ فِــــيــــهِ
عُــضَـــالُ الـــــدَّاءِ مِـــــن غَـــيـــرِ الــــــدَّوَاءِ
وَإِنْ تَــــكُ فِـــــي الـشَّـبِـيـيَـةِ ذَا كَــمَـــالٍ
يُــسَــلِّــمْــكَ الــمَــشِــيـــبُ إِلَـــــــــى الـــفَـــنَـــاءِ
الأخ الفاضل حازم البحيصي الموقر
ارى بين السطور حسا عالي ومشاعر دفاقة
اعلنت صدق القصيدة وجماله
هذا هو الشعر عندما يترجم الأحاسيس
بحرفية في مبنى ومعنى وجرس متجانس
لها التثبيت استحقاقا
دمت بحفظ الله ورعايته