الاخ الحبيب حسن راشد
اشكر حضورك العطر
تقبل محبتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الاخ الحبيب حسن راشد
اشكر حضورك العطر
تقبل محبتي
الإنسان : موقف
أخي خليل
كلماتك الموجعة عن عراق يتوجع... فيها جمال النثر
وروعة الصورة الموجوعة
أخي النصر قرار
ولكل ليل نهاية
محبتي
[SIGPIC][/SIGPIC]
قالت: يا ولدي لا تلُمني! ولدتَ من رحمي، وإليه ستعود!
ستُكلم الناسَ في مهدِ الزهوِ صبياً يحكي عشقه لانتمائه، والولاء لثدي العراق لما لم تشبع منه بعد!
فتهيأ لترابي ... ولسوف ترجع!
يا ولدي ليتني متُّ قبل جوع العراق...
قبل أن خط الزمان فوق بغداد أسطورة الفراق، قبل أن تحرم الأجساد من قبورها وهي أشلاء الوفاق! قبل أن يشاع أنين الثكالى أناشيد الاشتياق
فراق .. فراق .. فراق ..!
هو نبضك يا ولدي، يا عاشق العراق، المشتاق. قلت أماه كفاكِ احتراقا رجوتك ِ باسم العراق. سيلتقي النهران بعد فراقهما ... ولن نكذب في الوفاق!
أيها الخليل..
خليل الصبر ..خليل الألم .. خليل العراق ..
أتراه صدق الوفاق ؟؟
كن بخير ..
حفظك ربي من فوق سبع سموات ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//