كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شاعرة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى الخالدي
كنقطةٍ طارئةٍ...و الخطوة ذاكرةٌ أفاقتِ الجملةُ على نفاذها...ها العمرُ يتصعّدُ ..و السّقفُ بَعيدٌ...بعيدٌ...بعيدٌ...
فمنْ يضمنُ لي براءةَ البَصيرةِ...كيْ أمحوَ غبارَ الذّكرى و أكملَ المَسيرة...
هـدى ذات نقطةٍ قبل فاصلةٍ...
عضو غير مفعل
.سأمتدح فاكهتك...يا جارة...!!
77
في النهر أنثى
تغسل رجليها غير عابئة بنساء
القبيلة
في الماء أنثى يحبها الماء
شطحات مجنونة تلفها
سيّدةٌ تستعد للقاءِ الحبيب
أو رَجُلٌ جميل يحمل اليها الهوى
في الهواء
الغواية تريدها
في جسدها عروق متشابكةٌ
وفي البرّيةِ يرقدُ الحب
مُتلحفا باهتزازاتٍ متلاحقة تصدح
سيّدةٌ بيضاء مثل النورس
آهٍ! مَهْلكَ، ياحب !!
لا تكنْ معها عنيفاً
لا تفكّ أزرارها سريعا
لا تتكلّم!...دَعْها تتكلم
سوف تجعلُ الموج عارما
وكلاب القلب تنبح
هاهي جارتي الجميلةُ
أصادفها في الطريق
كأنمّا أبحث عن مصادفةً
أسحبها الى داخل المقهى
« كي لا يرانا أحدٌ»
أتساءل كيف وصلتْ إلى حيّنا
لاتهتمّي بالمارة
أنا لاأخاف المارة
أريدكِ وراء غُصَيْناتِ الصّفصاف
أنا أحب شجيرات الصّفصافِ
أنا خائف من عيونك
تفضحني
رياحي تهتمّ بك
لكنّني خائف من لوْمِ مطري
ليلٌ يتسلق أغصانَ شجرةِ التوت
سأتسلّقْ جدران بيتك
ولن أكسر زجاج النافذة
أضع سطرا بأحمر الشفاه تحت شفتيك
لأرسم معالم الطريق
ولاأتوه مرة أخرى
وإذا كنتِ لا تشتاقين لسمائي
فثمة أراضي كُثُرٌ في الجوار
أيتها القرنفلة المتوحّشة، لا تكوني عطرا
متوحّشاً جدّاً!
.
.
.
اضطراب الهواء في الطبقات
العليا
يعلمني كيف أحبك بالصقل
أستخرجكِ من الذّرة والفِطر
ولايلومني الحقل
أدفعكِ الى العواصف الكبرى
والبحر فينا موشِكٌ على الغرق
ونحن الطافيان فوق الطحالب والزٌّبَد
يا إلهي أيتها الجارة !
كم أنتِ بعيدة
وكم أحبك على الورق !!
عضو غير مفعل
أحبك يا بلهاء !!
لما اذن كل هذا العناء ؟؟
78
أسوأ ما يحدثُ لنا
أن يتسع َالحبُ شِبْرين
ولن يكونَ بمستطاع ِالروح
أن تتمدٌّد مِترين
ونمسك بتلابيبها وبالإدراك ِ
كاملين ...
كلَّ شئ داخلنا ٍفي إحتراق ٍ
وليس هناك باب انعتاق ْ
بالإمكان تصحيح ُحذاء الحب
تعديل المقاس..
تغييراللون..
تلميع الجلد..
يُصلَح أو يقذفَ بعيداً
بالإمكان أن أحبك في الضجيجِ
في المدنِ المغبرة
وفي اللغة ِالسريالية أيضا ً
سأفعلُ ما لا يفعلُه العشاق !!
ليس بالثورة البنفسجيةِ
أو بالقوة ِالمضغوطة
فقط بلمسة مربوطة بحجر
أو بحجر يتحول الى همسة !!
ولكن ليس على أرض القمر
كان سهلا
أن تصبح َالأشياء الصغيرة
أجمل من تلك الكبيرة
بين يديكِ تتحوٌّل المعقدة الى بسيطة
حدّقي في قلبي !!
تمعّني فيه !!
سأعلقه لك على الحائط
على قصب ِالكوخِ
أنْصِتي , ثمٌّة َساعة ترن فيه !!
اتركي أثرا ً عليه !!
على سبورة صغيرة ضاحكة
أرسم اسمكِ بخطوط مُحفرّةٌ
أصعد السماء مع حرفك الأول
أنزل الدرج مع حرفك الثاني
أسير الهوينا مع حرفك الثالث
يثيرني حرفك الرابع
ولاأبالي بأسماء كل النساء
هناك َإذ تختبئين في الثلج ِ
كلِّ شئٍ لديكِ متوافرٌ
كل شيئ لديٌّ متنافر
قبلَ أو بعد َهطول ِالحب
بإمكان ِالبعيد أن يراك قادمة
ويخبرني...
.
.
.
أحبك يا بلهاء !!
كنت ُ أهذي ولازلت
والظلام ُيسكِت فمي
كان فمي يَسيل ُ عشقاً
والعشق ُيسأل ُ:
ماذا سيبقى منك ومني
غيرَ ذاك الصمت الوردي ؟
كسمك السَّلمون
أقاوم الماء إلى مكان التبييض
كي أضع َ سري بين الحجر
عما قليل
سَيلفظني النهر
مثل َ نار تلفظ الجمر
أحبك يا بلهاء !!
لما اذن كل هذا العناء ؟؟
بقلم / عمر امين
Smooth Jazz
شاعرة
يا دمعته المشتهاة...أشعريه بارتجافةِ حافة البكاءِ...انهمري على خدّ الأرق دمعةً...دمعةً...و اجعليه مرساك و مجراك كلّ قسوةِ رحيلٍ...فأنا مبلَّلة بالبكاءِ تارةً...و أجاجُ ملحهِ المبلّلة بي تارة أخرى...راحلةٌ إلى...............حينِ أوبةٍ...
شاعرة
في مفْتَرَقِ حنينٍ..أنـ/ز/فُ الرّحيل؟؟؟؟
كيفَ أبْقى خلْفَكَ أُدَوْزنُ رَعْشاً مكتملَ الشّوقِ ؟؟؟؟
على بِساطِ روحي الحَالِمةِ سَأمْضي ..وَ أنا من تَخافُ حلكَةَ اللّيالي..و ترَسّباتِ الأحزانِ..سأتْرُكُني في رِعايَة قلْبكَ و أمْضي...
أديبة
يا لمفتاح صبرٍ قد طال انتظاره على شرفات النهار، والليل كافرٌ لا يرحم زلة الشمسِ وهي تختبئ خلف بحرٍ كانت تظنه زوادة تغرف منه الأمان، فانقلب الموجُ يُهديها لليلٍ يبتلع آخر ذراتٍ من نورها، فتغفو طائعةً، تنتظرُ حركةً جديدة لعلّ أسماك الصفاء تحتضن قرصها الآفلِ من جديد..!
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
قلم فعال
فلتكن كل حروف الهروب ابجديتي
فلتكن كل الاوطان غربتي
تعبت من السفر
فمتى يتعب السفر مني
قلم متميز
مايزال القلب له صندوق بريد ؟!
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
أديبة
وما زالت هناك رسائل
هل أحضرت معك المفتاح يا ابن العم؟
منور بعودتك الغالية..
قلم متميز
:)
لقد خرجت من القمقم فأين صاحب الأمنيات
يبدو اني اضعت المفاتيح فلأياً عرفت الدار بعد توهم
اهلا بك ياابنة العم وجميع المرابطين في واحتنا الخضراء
رد مع اقتباس
