الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
هذا يتوقف على تعريف الظلم عن الوزير
وهذا ما خشاة الخادم
ومضة معبرة
سلمت يمنيك دمت بخير وسعادة
يخشى ما يريدون لعلمه بهما
عميقة ومعبرة
بوركت وكل التقدير
حينما يصلون الى تحديد معن الظلم
لن يتوصلوا الى قرار لاختلاف الرغبات الداخلية
وسيبقى بصورة اسوأ
ربما يكون الوزير والخادم يعتاشان على هذا الظلم !!
د/عبدالله عسكري الشمراني