أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 21

الموضوع: لا يهم !!

  1. #1
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : planet earth
    العمر : 56
    المشاركات : 50
    المواضيع : 5
    الردود : 50
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي لا يهم !!

    لا يهم !!




    استيقظ ممدوح ذات صباح وهو يتساءل عن سر النشاط الغريب الذي يشعر به! فهو قد تعود في السنوات الأخيرة أن يستيقظ متثاقلاَ يجر قدميه حتى يرتدي ملابسه ثم يذهب إلى عمله في الموعد أو متأخراً - لا يهم – حليق الذقن أو لا - لا يهم – يؤدي عمله بإتقان أو لا - لا يهم – تمضي ساعات العمل دون أن يهتم حتى يعود إلى المنزل، فكل شيء - لا يهم – تحضر له أمه طعام الغذاء فيتناوله ويرقد فترة القيلولة ثم يقوم ليمضي أمسيته أمام التلفاز أو حتى على القهوة مع الأصدقاء ثم يعود لينام فلم يكن يشعر بأي جديد ولا يبحث عنه حتى عندما تخرج من كلية التجارة منذ بضع سنوات بتقدير مقبول، لم يشعر بشيءٍ من الإثارة، وقد التحق بعمله في وزارة التأمينات الاجتماعية براتب لم يسمح له في يومٍ من الأيام أن يحلم بشيءٍ يختلف عن روتينه اليومي المعهود، وقد ساهم كونه ولداًً وحيداً في عدم اختلاطه بالأصدقاء، فقط ..كانت هناك زمالة في المدرسة وزمالة في الجامعة وزمالة في العمل وقد سمح لنفسه مرة أن يفكر في الحب عندما كان في الجامعة ولكن لم يلقَ تفكيره هذا قبولاً من زميلاته على قلتهن ولكن هاهو يبدأ



    في التفكير بذلك ويشعر بحاله يتغير منذ تم تعيين زميلة جديدة بالعمل، فهو منذ أن رآها، أحس بأنها دنيا أخرى غير تلك التي يعرفها، تنبض حيوية، تبتسم دون افتعال، ذات وجهٍ بريءٍ صبوح لا يخلو من أنوثة ولكن كل ذلك لم يجعله يطمح إلى صداقتها، بل كان تعاملها معه وقد كان هو المشرف عليها في العمل وأحس بأنها تنظر في عينيه وكأنها تنظر داخله، ورغم مبدأه أن - لا شيء يهم – أحس أن هناك ما يهم، فأصبح يهتم بحلاقة ذقنه وهندامه مما أضفى على وجهه الهادئ رزانة قالت عنها عايده أمس أنها أَسَرَتها وصارحته بإعجابها، لذلك لم يستطع النوم بالأمس وعلى الرغم من ذلك فقد استيقظ نشيطاً متفائلاً متعجلاً الذهاب إلى العمل وكأنه ذاهبُ إلى لقاءٍٍ غرامي وقد وصل عمله مبكراً، وحانت لحظة اللقاء وقد قرر أن يصارحها بحبه ورغبته في الزواج منها، وعندما رآها تهللت أساريره لرؤية ابتسامتها الجميلة وهي تقول له بحبور : " صباح الخير" وقد أجابها وهم أن يتكلم ولكنها عاجلته بقولها أنها سعيدة جداً اليوم فقد تمت خطبتها بالأمس لطبيب يعيش في أمريكا وستسافر معه وأنها قد قدمت اليوم لتودع زملائها .....

    م/شريف البلتاجي
    الكويت 2006

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    الأستاذ : شريف البلتاجي

    أهلاً ومرحبًا بك بيننا في واحة الخير ، وأهلاً بك في دار القصة .

    قرأت قصتك لكن اسمح لي أن أجعل هذا المكتوب للترحيب بكَ أولاً بيننا ، بين أساتذتنا من الأدباء والمفكرين والشعراء ، والعلماء . أتمنى أن تجد الواحة مكانًا يليق بأدبك وأن تكون بيننا مسعِدًا ومُسعَدًا .

    أما القصة فلنا عودة إليها نقدم فيها قراءة تليق بإذن الله .

    مرات ومرات : كلنا ترحيب بك

    محبتي

    مأمون

  3. #3
    الصورة الرمزية محمد سامي البوهي عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+ الكويت
    العمر : 46
    المشاركات : 1,087
    المواضيع : 110
    الردود : 1087
    المعدل اليومي : 0.17

    افتراضي

    السَلامُ عَلَيكُم ورَحمَةُ الله وبَركاته.
    الزميلُ العزيز
    الأستاذ الأديب / شريف البلتاجي
    أهلاً ومرحباً بك معناْ في بستانِ القصِ ، فقدْ ترنحَتْ أزَاهِيره طَرَباً لِتواجدكم الذي سَيزيدُها عِطراً.
    النصُ يَنْتَمي إلى المَدْرَسةِ الواقِعيةِ ، التي تَتَميز بالمباشرةِ ، جاءَ النصُ ليحملَ فكرة مِحورها التّحول، فقد انشطرَ النصُ إلى شقينِ ، شقُ ماقبل الحبِ ، والتي برزَ فيها العنوانُ بصورةِ واضحةٍ ، وهي فترة (لايهم ) مرحلةٌ منْ الإستهتارِ ، واللامبالاه، إلى أنْ تصادفَ مع الحبِ المتمثل في الزميلةِ ، وهنا أتتْ نقطة التحول ، فقدْ تغيرَ أسلوبِ الحياةِ ما بين يومٍ ، وليلة ، فجاءتْ النهاية ُ بابتسامةٍ رسمها الكاتبُ على شفاهنا ... قصةٌ واقعية ، استطاعَ الكاتب بأسلوبه الكلاسكِي المهندمِ أنْ ينقل لنا منْ خلالها قيمة الحب ِ حتى ولو كانَ حباً ما بين عشيةٍ ، وضحاها ...
    دُمتَ مبدعاً

  4. #4
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    المشاركات : 24
    المواضيع : 5
    الردود : 24
    المعدل اليومي : 0.00

    افتراضي

    أهلا بك بيننا يا أستاذ شريف المهندس نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي .
    أعجبني العمل لسهولته وبساطته وكما قال الأستاذ محمد سامي البوهي لواقعيته كذلك.
    أشد على يديك لوضوح الفكرة وبساطتها وموهبتك في عرضها كذلك.
    بالنسبة للخيال في العمل فقد انعدم لكن ذلك لا أراه أثر على جمال العمل كثيرا.
    بالنسبة للأسلوب فهو رائع بلا أدنى جدال: بسيط مركز يثير الإعجاب.
    بالنسبة للعاطفة فقد أجدتَ في عرضها في أول القصة في استخفاف البطل واستهتاره.
    وكذلك عبرتَ عنها جيدًا في منتصف العمل عبر قصة الحب الجميلة التي لم تكتمل بين البطل والفتاة ذات الوجه الصبوح.
    العمل جيد من وجهة نظري.
    مبارك عليك نجاح العمل.

  5. #5
    الصورة الرمزية محمد نديم شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 912
    المواضيع : 184
    الردود : 912
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي


    يا صديقي إنه حلم البسطاء
    يظل يدور في مخيلاتهم .... وفي لذة شبقهم ... واسترخاء همتهم ..
    ويأخذهم التردد بين الإقدام والإحجام ....
    فالفقراء لا يحتملون ثمن أشياء عدة في الحياة .... حتى الحلم قد يكون باهظ التكلفة بالنسبة لهم .
    والأدهىوالأمر ... انهم لو تشجعوا....و.... أقدموا .... ... كان إقدامهم في الوقت الضائع .


    في اللحظة الفارقة بين الحلم والكابوس
    يقف أستاذنا الأديب السهل الممتنع شريف المهندس .هنا يسرد بسهولة ويسر حلم كائن مهمش ... حينما أراد أن يجعل حلمه حقيقة ... تحول إلى كابوس.

    لك الود صديقي ...
    وللفقراء أن يحلموا ... ويكتموا أحلامهم كي لا تتحول إلى كوابيس.

    شرفت بك الواحة الغناء.
    .

    أخوك النديم.

  6. #6
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.84

    افتراضي

    الأديب / شريف البلتاجي

    مرحبا ً بك في واحة الفضلاء

    \


    في الفلسفة من يعرف هو اين فسيسير الى اين
    بطل القصة يختصر معضلة التوثب عند جيلنا

    لايعرف غائية حياته
    فتضيع الفرص تواليا ً من بين يديه

    جيلنا المفلس من الامنيات الناضجة ... لسان حاله ....قولته المفزعة ... لايهم

    حتى صحت الامة ذات صباح وقد عبر المارينز المحيطات والقت التماسيح بيوضها على شواطى سلمنا وعلمنا وتشوشت الرؤية لغدنا
    وربما احتضر الامل


    \

    نص ثري
    شكرا ً لك
    الإنسان : موقف

  7. #7
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    المهندس...

    اهلا بك في الواحة...

    القصة بالفعل هي ذات ايقاع سريع...بل حتى الاحداث التي تواردت فيها هي في الاصل مرتبطة ذات ايقاع سريع..وهي بذلك لاتعطينا الكثير من الوقت لنتامل ونعيد النفكير ونحلل ونقول عساها هكذا لا عساه هكذا افضل..هي تفتح باب النهاية منذ البداية.

    القصة تمثل عندي حالتين..
    الاولى ان المرء اذا اقتنع عليه ان لايتوكل على الغد..ومثلما يقولون لاتترك عمل اليوم للغد..
    والثانية...انها تغرس في نفس الشباب الهمة في المبادرة بما يدغدغ اعماقهم صدقا دون لف ودوران ودون الوقع في المحضور بحجة التعارف وقضاء وقت اكثر مع البعض..مع ان التعارف اساس التوفيق لكن لك شيء ضوابط وحدود..زمنية اولها واخرها .

    دمت بخيرد
    محبتي لك
    جوتيار

  8. #8
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : planet earth
    العمر : 56
    المشاركات : 50
    المواضيع : 5
    الردود : 50
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مأمون المغازي مشاهدة المشاركة
    الأستاذ : شريف البلتاجي
    أهلاً ومرحبًا بك بيننا في واحة الخير ، وأهلاً بك في دار القصة .
    قرأت قصتك لكن اسمح لي أن أجعل هذا المكتوب للترحيب بكَ أولاً بيننا ، بين أساتذتنا من الأدباء والمفكرين والشعراء ، والعلماء . أتمنى أن تجد الواحة مكانًا يليق بأدبك وأن تكون بيننا مسعِدًا ومُسعَدًا .
    أما القصة فلنا عودة إليها نقدم فيها قراءة تليق بإذن الله .
    مرات ومرات : كلنا ترحيب بك
    محبتي
    مأمون


    الأخ العزيز الأستاذ / مأمون المغازي

    شكرا جزيلا على هذا الترحيب الدافىء ...
    بوركت يا سليل المغازى العظيم

    شريف

  9. #9
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : planet earth
    العمر : 56
    المشاركات : 50
    المواضيع : 5
    الردود : 50
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سامي البوهي مشاهدة المشاركة
    السَلامُ عَلَيكُم ورَحمَةُ الله وبَركاته.
    الزميلُ العزيز
    الأستاذ الأديب / شريف البلتاجي
    أهلاً ومرحباً بك معناْ في بستانِ القصِ ، فقدْ ترنحَتْ أزَاهِيره طَرَباً لِتواجدكم الذي سَيزيدُها عِطراً.
    النصُ يَنْتَمي إلى المَدْرَسةِ الواقِعيةِ ، التي تَتَميز بالمباشرةِ ، جاءَ النصُ ليحملَ فكرة مِحورها التّحول، فقد انشطرَ النصُ إلى شقينِ ، شقُ ماقبل الحبِ ، والتي برزَ فيها العنوانُ بصورةِ واضحةٍ ، وهي فترة (لايهم ) مرحلةٌ منْ الإستهتارِ ، واللامبالاه، إلى أنْ تصادفَ مع الحبِ المتمثل في الزميلةِ ، وهنا أتتْ نقطة التحول ، فقدْ تغيرَ أسلوبِ الحياةِ ما بين يومٍ ، وليلة ، فجاءتْ النهاية ُ بابتسامةٍ رسمها الكاتبُ على شفاهنا ... قصةٌ واقعية ، استطاعَ الكاتب بأسلوبه الكلاسكِي المهندمِ أنْ ينقل لنا منْ خلالها قيمة الحب ِ حتى ولو كانَ حباً ما بين عشيةٍ ، وضحاها ...
    دُمتَ مبدعاً
    الأخ العزيز الأستاذ / محمد سامي البوهي.
    باقة شكر لتحيتك الرقيقة ونقدك المليء بالمشاعر.
    شريـف

  10. #10
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : planet earth
    العمر : 56
    المشاركات : 50
    المواضيع : 5
    الردود : 50
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نديم مشاهدة المشاركة

    يا صديقي إنه حلم البسطاء
    يظل يدور في مخيلاتهم .... وفي لذة شبقهم ... واسترخاء همتهم ..
    ويأخذهم التردد بين الإقدام والإحجام ....
    فالفقراء لا يحتملون ثمن أشياء عدة في الحياة .... حتى الحلم قد يكون باهظ التكلفة بالنسبة لهم .
    والأدهىوالأمر ... انهم لو تشجعوا....و.... أقدموا .... ... كان إقدامهم في الوقت الضائع .
    في اللحظة الفارقة بين الحلم والكابوس
    يقف أستاذنا الأديب السهل الممتنع شريف المهندس .هنا يسرد بسهولة ويسر حلم كائن مهمش ... حينما أراد أن يجعل حلمه حقيقة ... تحول إلى كابوس.
    لك الود صديقي ...
    وللفقراء أن يحلموا ... ويكتموا أحلامهم كي لا تتحول إلى كوابيس.
    شرفت بك الواحة الغناء.
    .
    أخوك النديم.
    الصديق الغالي الشاعر والأديب الأستاذ المحترم/ محمد نديم.
    تعلم أني الأكثر إعجاباً بين جمهورك بأدبك الراقي وشعرك الذي يُحرك المشاعر، لذا أقول أن ما كتبته مثال عظيم لأدب النقد في نقد الأدب....
    أعطيتني أكثر مما أستحق بكثير ....
    أدامك الله حافزاً للمُبدعين ومُلهماً للمثقفين.

    شريـف

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لا يهم ما الذي سيكونه المستقبل !؟..
    بواسطة إسماعيل القبلاني في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 30-04-2015, 07:27 AM
  2. لا شيء يهم
    بواسطة حنان محمد العمراني في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 22-07-2012, 02:53 AM
  3. لَاْ تُنَادِ
    بواسطة حوراء آل بورنو في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 72
    آخر مشاركة: 24-07-2007, 12:20 PM
  4. لَا فَرْقَ لِلْنَّفْسِ ...
    بواسطة بندر الصاعدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 27-01-2005, 09:39 PM